الصفحه ٢٩٤ : الاعتدال. وفى الحديث عن
ابن عبّاس ، رضى الله عنه ، قال : كان أحَبّ الشّراب إلى رسول الله
الصفحه ١٩٩ : إقْرافاً : اذا أتاهم وهم
مَرْضَى فأصابه ما بِهم. وفى الحديث أنّ قوما شَكَوا الى رسول الله
الصفحه ٤٧٢ : ويَجِب أنْ تُبَرَّد بيوتُهم
وتُصْلَح أهْوِيَتُها.
أمّا تبريد
بيوتِهم فبأنْ تحَفَّ بالرّياحين الباردة
الصفحه ٦٢ :
من الجزئيّات ، من أجْل غايةٍ مَظْنُونةٍ أو معلومة.
ـ الثالث : أنْ
يُطلق على واحد من العُقول
الصفحه ٤٣٧ : عِلْمِى تَناهيتُ بَعْدَهُ
أطالَ
فأمْلَى أو تَناهَى فأقْصَرا (٦٣)
وتَناهَوْا عن
الصفحه ٦٠ : الى أنْ يَكْمُل عند البُلوغ
، والجمع عُقول.
الصفحه ٣٠٢ : . ومن العقليّات نَيْلُ الشُّكر ووفور المدح والحمد والكرامة.
وبالجملة فانّ هِمَم ذوى العقول فى ذلك مختلفة
الصفحه ٦٣ :
يُفَرِّق بين عَقَلْتُه وعَقَلْتُ عنه ، حتَّى فهّمته.
ويقال : عَقَل
الدّواءُ بَطْنَ فُلان
الصفحه ٤٠٠ :
الصُّلْب الى أنْ يبلغ عَجْبَ الذَّنَب ، وهو رَسول الدِّماغ وخليفته فى مَجْرَى
الصُّلْب ، ونِسْبَتُه الى
الصفحه ٩٩ : فمُبَلِّغٌ
عنِّى
عَلَيْه غَيْرَ قِيْلِ الكاذِبِ
إنّي غَرضْتُ
إلى تَناصُفِ وَجْهِهَا
الصفحه ٣٧٧ : في البياض.
موت :
المَوْت : انقطاع
علاقة النَّفْس عن الجَسد. وينقسم عند الفلاسفة إلى طبيعيّ وهو
الصفحه ٣٢٢ :
الذّاتىّ
الملازم فما قابله ضوء الشّمس انزاح الظّلام عنه الى الجهة الأخرى التى تظلّ مظلمة
حتّى
الصفحه ٤١٠ :
وذلك أنّ تلك
الرّوائح العَفِنَة غَليظةٌ ثَقيلة كثيرة الرُّطوبة فاذا وصلت الى الدِّماغ
استرخَى
الصفحه ٢٢٦ : للسّعال البارد وعُسْر النَّفَس الانتصابىّ. ويُذهب الحزنَ والغيظَ لتفريحه ،
ويُبْعِد الآفات عن الآلات
الصفحه ٣٣٤ :
الباطِنَة أصْلَب من الخارِجة. والبَول يَجِىْءُ اليه من الكُلْيَتَين ثمّ
يندفع عنه الى الاحليل أو