الصفحه ٤٨ : ، لأنه يوجب مثل ذلك من دخوله فى التمني من حيث كانت الواو إذا كانت
للحال ربطت الجملة بما قبلها.
فإذا قلت
الصفحه ٥١ :
الحادي والستون
باب ما جاء في التنزيل من حذف «هو» من الصلة. وهذا
الباب وإن تقدم على التفصيل
الصفحه ٥٣ :
فنرى سيبويه رجّح
فى هذا الفصل رفع «غير» ، وإن كان «هو» محذوفا على حدّه تابعا ل «من» المذكور
الصفحه ٨٠ :
المتم السبعين
هذا باب ما جاء في التنزيل حمل فيه ما بعد إلّا على ما قبله ، وقد تم الكلام
فمن
الصفحه ٨٤ :
الحادي والسبعون
هذا باب ما جاء في التنزيل وقد حذف منه ياء النسب
فمن ذلك قوله
تعالى : (وَلَوْ
الصفحه ٨٥ :
الثاني والسبعون
هذا باب ما جاء في التنزيل وقد أبدل المستثنى من المستثنى منه
فمن ذلك قوله
تعالى
الصفحه ٨٦ :
وقال قوم : إذا لم
يجز فى الاستثناء لفظ الإيجاب لم يجز البدل ، فيقولون : ما أتانى إلّا زيد ، على
الصفحه ٩٠ :
الرابع والسبعون
هذا باب ما جاء في التنزيل مما يتخرج على أبنية التصريف
فمن ذلك قوله
تعالى
الصفحه ٩٧ : ء
وأدغمت الياء فى الياء فصارت : ايا.
فإن قلت : ألست
تعلم أن الياء قبل الواو فى «إيوا» ليست بأصل ، وإنما
الصفحه ١٣٢ : (١) : فإن لم يكن قبل هاء التذكير حرف لين أثبتوا الواو والياء
فى الوصل ، نحو : «منه فاعلم» (٢) وقد يحذف بعض
الصفحه ١٤٧ :
الثالث والثمانون
هذا باب ما جاء في التنزيل من تفنّن الخطاب والانتقال من الغيبة
إلى الخطاب
الصفحه ١٤٨ :
فأخبر عن المتكلم
دون الغيبة ، وهو «قيس».
والمبرّد يقوّى
قول يونس فى القياس ، ويجعل إضمار
الصفحه ١٥٢ : على شىء كان فى الدنيا.
وكأن هذا القول فى
معنى قراءة العبد / كتابه ضرب من التقريع والتوبيخ والإعلام
الصفحه ١٦٢ :
«فاقطعوا أيديهما». فأما قوله «واللذان» فلم يرو فيه عن أحد النصب.
ومن (١) ذلك ما ذكر فى باب «إن» : وأما ما
الصفحه ١٧٠ : والكسائي : «أسارى» فلا يقرآن «أسرى» بلا
إمالة.
فأما قوله تعالى :
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ قُلْ لِمَنْ فِي