الصفحه ١٥٣ :
الخامس والثمانون
هذا باب ما جاء في التنزيل حمل فيه الفعل على موضع الفاء في جواب
الشرط فجزم
الصفحه ١٥٦ :
السادس والثمانون
هذا باب ما جاء في التنزيل وقد رفض الأصل واستعمل ما هو فرع
فمن ذلك «الصاد»
فى
الصفحه ١٧٥ :
مسألة
فى سورة هود : (مَجْراها وَمُرْساها) (١) بضم الميم فيهما وإمالة الراء فى «مجراها» دون الميم
الصفحه ١٨٧ :
فى «ستغلبون» و«تحشرون»
، فإن كان الكلام على الخطاب لم يجز فيما يكون فى تقدير ما يتلقى به القسم
الصفحه ٣١٤ :
رغبة من أستاذي ملحة في أن يخرج الكتاب للناس ، فلم أجد بدا من أن أحمل العبء
راضيا.
وما من مرة لقيت
الصفحه ٣٢٥ :
٣ ـ ياقوت ، فى
كتابه : معجم الأدباء (١٩ : ١٦٧ ـ ١٧١)
٤ ـ السيوطي ، فى
كتابه : بغية الوعاة (٣٩٦
الصفحه ٣٢٦ : فى المرات التي اختلف إليها نحوا من ستة عشر عاما ، كما كانت إقامته
بالأندلس بعد أن استقر به المطاف فى
الصفحه ١٤ : الْمُتَّقِينَ
فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ* فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ) (٢).
هو على حذف المضاف
، أي : فى موضع قعود.
وكذا
الصفحه ١٨ :
ولكنّ حكم منزلة
الحرف المراد فى الظرف فى ذلك حكم الإظهار ، لأن الإضمار لا يلزمه ، ألا ترى أنك
إذا
الصفحه ١٩ :
الباب المتم الخمسين
باب ما جاء في التنزيل «أن» فيه بمعنى «أي»
فمن ذلك قوله
تعالى : (قُلْ
الصفحه ٢٠ : زيد فى الحديث ، كأنّ خروجه عن
السكوت إلى الكلام هو الانطلاق. ويقال فى «أن امشوا» : أن أكثروا وانموا
الصفحه ٢٥ :
أي : أوقعهما فى
المعصية بغروره وإلقائهما فيها وطرحهما.
ويجوز أن يكون «دلّى»
مثل «سلقى (١)» ، وقد
الصفحه ٣٦ :
وفى «التذكرة» فى
قوله : (هَلْ أَدُلُّكُمْ
عَلى تِجارَةٍ تُنْجِيكُمْ مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ
الصفحه ٧٥ :
(ادَّارَكُوا) (١). وترى فى كتب النحو يقولون : (فَلا تَتَناجَوْا
بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوانِ
الصفحه ٧٦ :
فيما بعده
للمجاورة ، والحذف مثل الإدغام ، وليس فى «تأمروننى» إدغام حرف قبله ، فلم يدغم.
فأما قوله