الصفحه ١٠٦ :
السادس والسبعون
هذا باب ما جاء في التنزيل من إذا الزمانية وإذا المكانية ، وغير ذلك من
قسميهما
الصفحه ١٣٠ :
ومن ذلك ما أجمع
عليه الفراء ، غير نافع وأبى عامر. فى قوله : (وَيَعْلَمَ الَّذِينَ
يُجادِلُونَ فِي
الصفحه ١٣١ :
ضربته ، وليتنى
عبد الله مررت به ، لأنه إنما هو اسم مبتدأ ، ثم ابتدئ بعده اسم قد عمل فيه عامل ،
ثم
الصفحه ١٦٥ :
لأنك. واللام
الثانية فى «ليوفينهم» لام اليمين. والأولى ل «أن» ، وإنما دخلت «ما» فى قوله : (وَإِنَّ
الصفحه ١٦٦ :
(إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآيَةً) (١) وفى هذا بعض العهد أيضا ، لأن البدل يجرى مجرى المبدل منه
، ألا ترى أن
الصفحه ١٩١ : .
وقال الشاعر :
لو قلت ما فى
قومها لم تيتم
يفضلها من أحد
وميسم (٢)
أي
الصفحه ١٦ :
أهل أن يقيموا
ويثبتوا خالدين ، فالكاف والميم فاعل فى المعنى ، وإن كان فى اللفظ خفض بالإضافة.
وأما
الصفحه ١١٢ :
وزعم أن «إذا»
الأولى مبتدأ ، والثانية فى موضع الخبر ، وكنا قديما ذكرنا أن العامل فيه قوله
الصفحه ١٢٠ : : شاة زنماء ، وأنملة ، وإنما أظهروها مخافة أن
يشتبه بالمضاعف.
فإن قال قائل :
ولم جاز الإدغام فى «انمحى
الصفحه ١٥٤ : تَضُرُّونَهُ شَيْئاً) (١) ، فأثبت النون ، ولو اعتقد فى «يستخلف» الجزم حملا على
موضع «الفاء» لحذف «النون» ولم
الصفحه ٣٢٧ :
١٥ ـ الاختلاف بين
قالون وورش. جزء
١٦ ـ انتخاب كتاب
الجرجاني فى نظم القرآن وإصلاح غلطه. يعنى غلط
الصفحه ٨٣ :
فإن قلت : فمن نصب
«أو يرسل» كيف القول فيه مع انفصال الفعل ب «أن» وكونه معطوفا على الحال؟
فالقول
الصفحه ٩٤ :
أن تكون للإلحاق ،
لأنه ليس فى الأصول شىء على وزنه فيكون هذا ملحقا به ، ولا يجوز أن تكون منقلبة
لأن
الصفحه ٩٨ :
كانت فى أوله كسرة
أو ضمة أو فتحة ثبت على كل حال ، وذلك قولك : (إِيَّاكَ نَعْبُدُ) (١) ، وضربت
الصفحه ١٠٨ :
تدخل : تدهش. غيره
: يدخل فى الدّخل (١) .. فإنه يسأل عن جواب «إذا رمى» وليس فى البيت ما يكون
جوابا