الصفحه ١٩٢ :
فأما فى القضاء
فلا ، لأن الظاهر من كلامه أوجب تحقيق المجانسة فيما قصده الحالف ، وهو الكون
والسكنى
الصفحه ٢٨٢ : ، ٥٩١ ، ٥٩٣ ،
٦٠١ ، ٦٠٢ ، ٦٠٤ ، ٦١٣ ، ٦٢٩ ، ٦٣١
__________________
(١) ذكر فى المواضع
الثلاثة التي
الصفحه ٨ : لا يَمُوتُ فِيها وَلا يَحْيى) (٢) والذي لا يموت يحيا ، والذي لا يحيا يموت ؛ ولكن المعنى :
لا يحيى
الصفحه ٢١ :
والثاني : ألّا
يتصل به شىء منه صار فى جملته ولم يكن تفسيرا له ؛ كالذى قدّره سيبويه : أو عزت
إليه
الصفحه ٣٧ :
السادس والخمسون
هذا باب ما جاء في التنزيل من المضاف الذي اكتسى
من المضاف إليه بعض أحكامه
فمن
الصفحه ٤١ :
السابع والخمسون
هذا باب ما جاء في التنزيل وصار المضاف إليه عوضا من شيء محذوف
فمن ذلك قوله
الصفحه ٤٥ :
ومثله : (وَأَلْقِ ما فِي يَمِينِكَ تَلْقَفْ) (١) ، إن شئت : تلقف أنت ، وإن شئت : تلقف العصا التي
الصفحه ٥٠ :
محمولة على الضرورة.
قالوا : والتوكيد
بالمضمر المجرور لا يحسن عطف الظاهر عليه كما حسن فى المرفوع ، لأن
الصفحه ٧٠ : .
ومن قرأ بالياء :
ولا يحسبن الذين يبخلون بما آتاهم الله البخل خيرا لهم. وهو فى هذه القراءة
استشهاد
الصفحه ٩٦ : باب ، أحمدته ، أي ،
وجدته محمودا.
ومن ذلك ما جاء فى
التنزيل من قوله فى نحو قوله : (إِيَّاكَ نَعْبُدُ
الصفحه ١٠٣ :
فِيها
هُدىً وَنُورٌ) (١). وزن التوراة عندنا «فوعلة» من : ورى الزّند يرى ، وأصله
«وورية». فأبدل من
الصفحه ١٠٤ :
الخامس والسبعون
هذا باب ما جاء في التنزيل من القلب والإبدال
فمن ذلك قوله
تعالى : (نَغْفِرْ
الصفحه ١٢٨ : أَعْبُدُ) (٦). فقد تقدم فى هذا الكتاب.
ومثل ما تقدم قوله
: (وَالَّذِينَ
تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ لا
الصفحه ١٤٩ : ، والمعروف : لبس يلبس ، فى هذا المعنى.
وقال غيره :
لشبهنا عليهم ما يشبهون على ضعفائهم ، و«اللبس» فى كلامهم
الصفحه ١٥١ :
: تماما على إحسان موسى بطاعته. عن الربيع والفراء ، كأنه : لتكمل إحسانه الذي
يستحق به كمال ثوابه فى الآخرة