الصفحه ١٨٤ : » فى (لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ) (٥) ، و«لا» فى قوله : (لا تَعْبُدُونَ
إِلَّا اللهَ) (٦) ، و (لا تَسْفِكُونَ
الصفحه ١٣ : إلباب ، وإسعادا بعد إسعاد ، فى : سعديك ، وحنانيك : تحننا بعد تحنن ،
قال :
ضربا هذا ذيك وطعنا وخضا
الصفحه ٢٢ : الكلام من الغيبة إلى الخطاب ، كما انصرف من
الخطاب فى قوله تعالى : (وَانْطَلَقَ
الْمَلَأُ مِنْهُمْ أَنِ
الصفحه ٤٤ :
التاسع والخمسون
هذا باب ما جاء في التنزيل من التاء في أول المضارع
فيمكن حمله على الخطاب أو على
الصفحه ٥٢ : عدىّ :
لم أر مثل
الفتيان فى غبن ال
أيّام ينسون ما
عواقبها (٢)
أي هو
الصفحه ٥٧ :
، واختار الفتحة اتباعا لفتحة الراء.
ونحو من هذا
التخفيف قولهم فى «المرأة» و«الكمأة» إذا خففت الهمزة
الصفحه ٥٩ : فى «المستدرك»
أن هذا ليس بلغة من قال : لم «يكن» ، وإنما من لغة من قال : (أَوَلَمْ تَكُ تَأْتِيكُمْ
الصفحه ٦٠ : التاء لالتقاء الساكنين لم ترد الألف ولم تثبت ، كما لم تثبت فى حال
سكون التاء ، وكذلك : لم يخف الرجل
الصفحه ٦٢ :
الثالث والستون
باب ما جاء في التنزيل من الحروف المحذوفة تشبيها بالحركات ،
وذلك يجيء في الواو
الصفحه ٦٨ :
الخامس والستون
هذا باب ما جاء في التنزيل من بناء النسب
فمن ذلك قوله
تعالى : (لا عاصِمَ
الصفحه ٧٣ :
الثامن والستون
هذا باب ما جاء في التنزيل من حذف إحدى التاءين في أول المضارع
فمن ذلك قوله
تعالى
الصفحه ٧٩ : ) (٢) ، ف «دينا» محمول على الجار والمجرور ، أي : هدانى دينا
قيما. وقيل فيه غير ذلك.
ومثله قوله : (وَجاهِدُوا فِي
الصفحه ٨٨ :
الثالث والسبعون
هذا باب ما جاء في التنزيل وأنت تظنه فعلت الضرب في معنى
ضربته ، وذلك لقلة تأملك
الصفحه ١١١ :
فى ترك ذلك من
إبدال الأعم من الأخص ، وقد علمت ما يقوله أصحابنا فى بيت «الكتاب» (١) :
اعتاد
الصفحه ١٣٤ :
اثْنَتَيْ عَشْرَةَ أَسْباطاً أُمَماً) (٤) فأوقع الجمع بعد «اثنتي عشرة» والذي فى «الكتاب» هو «أن»
يفسّر هذا