الصفحه ٢٤١ : التشبيه أن تشبّه كتابة بكتابة ، أو صيام بصيام ، فأما أن يشبه
الصيام بالكتابة فليس بالوفق ، إلا أن يدل
الصفحه ٣١٣ :
عن ابن بحر : إن
فيه تقديما وتأخيرا ، والتقدير : وأقسموا بالله جهد أيمانهم لئن جاءتهم آية ليؤمنن
الصفحه ١٥٠ :
ولا يحمل «إذن»
على اسم الزمان في وصل «الذي» بها.
هذا كله ، كما ترى
، درر نظمتها لك ، وفي الكتاب
الصفحه ١٧٧ :
الباب الرابع والعشرون
هذا باب ما جاء في التنزيل ، وقد أبدل الاسم من المضمر الذي قبله
والمظهر
الصفحه ٣٠٣ :
فاستواء العاكف
والبادي ، فيه دلالة على أن أرض الحرم لا تملك ، ولو ملكت لم يستويا فيه ، وصار
العاكف
الصفحه ٨٢ : الأول ، وهو الهاء ، والمفعول الثاني المصدر الذي هو
بمعنى : القوام.
وقيل : يعنى
الأموال التي جعلتم
الصفحه ٢٧٨ :
والذي نص عليه فى «الكتاب»
أن الفصل بين الواو والمعطوف بالظرف وغيره ، إنما يقبح إذا كان المعطوف
الصفحه ٣١٧ : » ظرف لقوله : «له» ، ويجوز أيضا أن يتعلق بالمصدر
الذي هو «الملك» فيكون مفعولا به ، كأنه : يملك ذلك اليوم
الصفحه ٢٩٤ : كتاب الله تعالى إلا هاهنا ، فبطل أن تكون الحقيقة ، إلا أنه
يقول : أبحت التيمم للجنب ، لأن الله تعالى
الصفحه ٢٩٧ : «المستضعفين».
ويجوز فى «المستضعفين»
أن يكون عطفا على قوله : «فى الكتاب» ، أي : يتلى عليكم في الكتاب وفي حال
الصفحه ١٢٩ :
ومن أجاز ذلك.
لزمه أن يجيز : جاءنى الذي هو قائم.
فإن قلت : فاجعله
من باب : زيد نعم الرجل ، فإنّ
الصفحه ٣٥ : ،
كالأبيات التي أنشدها فى «الكتاب» نحو قوله :
إنّ من لام (١) ...
و
إنّ من يدخل الكنيسة (٢) ...
ومن
الصفحه ٢٣٦ : ، ولهذا لا يتعلق «فى كتاب الله» ب «عدة» ولا
يكون بدلا من «عند الله» للفصل ، أو يكون أن يتعلق ب «حرم
الصفحه ٩ : الثالث
: أن تجعله مثل : ظننت متاعك بعضه أحسن من بعض.
فهذا أحد وجوه «صيرت»
التي ذكرناها ، وهو الذي فى
الصفحه ٢٦٨ : ءُ سَيِّئَةٍ
سَيِّئَةٌ مِثْلُها) (٧).
ومما يدلك على
جواز ذلك أن ما يدخل على المبتدأ قد تدخل على خبره لام