الصفحه ٣٥٧ : الذي قيل من أن معنى «لما» ك «إلا» على أن يكون «إن» فيها هي النافية ، لا
يمتنع ذلك في شيء منها.
فأما
الصفحه ٢٩١ : : يدعون عنته (٢) ، أي : يقولون : يا عنته ، أي : يقولون الذي ضره أقرب من نفعه هو إلهنا ،
ويكون الخبر محذوفا
الصفحه ٣٦٤ : : (وَالْعَصْرِ* إِنَّ
الْإِنْسانَ لَفِي خُسْرٍ* إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا) (٣).
«الذين» مبتدأ
وخبره «فلهم أجر
الصفحه ١٤١ :
وقال الله تعالى :
(إِنْ كانَ هذا هُوَ
الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ) (١). «هو» على الفصل والوصف.
وقال
الصفحه ١٠٨ :
قال سيبويه :
جاءنى أهل ، الدنيا ؛ وعسى أن يكون قد جاء خمسة منهم ، وقيل : (وَآتاكُمْ مِنْ كُلِّ ما
الصفحه ٢٤٥ :
العطف على الفعل الذي يقدر صلة ، ل «أن» الموصولة ب «يوحى» ، ويكون ذلك الفعل :
يكلم ، وتقديره : ما كان
الصفحه ١٨٣ :
وإن شئت : فأمره
أن له نار جهنم ، فيكون خبر هذا المبتدأ المضمر.
ومثل البدل في هذا
قوله : (وَإِذْ
الصفحه ٢٩٩ :
ويجوز أن يتعلق ب «آمنوا»
، الذي هو صلة «للذين آمنوا في الحياة الدنيا».
ثم انظر ما أغفله «أبو
على
الصفحه ٣٦ :
تتعدى إلى مفعولين ، أو «رأيت» التي بمعنى الرأى ، الذي هو الاعتقاد والمذهب ، فلا
يجوز أن تكون من الرؤية
الصفحه ١٣٣ : أمرين :
أحدهما ـ أن يكون
خبرا ل (آياتٌ) ، فمن رفع بالظرف ، كان الضمير الذي فيه على حد الضمير
الذي يكون
الصفحه ٢٦٧ : آمنتم. والوجه الأول أحسن.
ومثله : (أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلى قَرْيَةٍ) (٢) ، إن شئت كان التقدير : ألم
الصفحه ١٢٢ : وَمُرْساها) (٣). فقوله «باسم الله» يجوز أن يكون حالا من الشيئين ، من
الضمير الذي فى قوله «اركبوا». ومن الضمير
الصفحه ١٠ : إلا أنه حمل على
المعنى ، فعدّى إلى ثلاثة مفعولين.
وذلك أن الإنباء ،
الذي هو إخبار ، إعلام ، فلما كان
الصفحه ٢٠١ : ) (١) فيمن رفع «العين». وجوّز فيه أبو علىّ : أن يكون «العين»
مرفوعا على الابتداء والجارّ خبر ، وجوّز أن يكون
الصفحه ٢٥٠ : ءَ) (٥) فقد قال المبرّد : إن التقدير : ألا يا هؤلاء اسجدوا ،
فحذف المنادى.
والذي اختاره أبو
علىّ : أن الجملة