الصفحه ٣٤٦ : » مبتدأ ، و «ابن» صفة
، والخبر مضمر ، أي : قالت اليهود عزير ابن الله معبودهم.
ويجوز أن يكون حذف
التنوين
الصفحه ١٤٤ :
وقرأ محمد بن
مروان من أهل المدينة : «أطهر» بالنصب. وقد روى عن عيسى بن عمر بأسانيد جياد
مختلفة أنه
الصفحه ٣٢٩ :
لأنه مصدر ، وقدم خبر المبتدأ ، مثل قولك : ويوم الجمعة القتال.
وقال في «التذكرة»
: لا يجوز أن يكون
الصفحه ٢٤٨ : الكلام ، وعلى هذا جميع ما جاء فى التنزيل من قوله : (رَبَّنا لا تُؤاخِذْنا إِنْ نَسِينا
أَوْ أَخْطَأْنا
الصفحه ٣٣ :
ويعلم من قوله : (هاؤُمُ اقْرَؤُا كِتابِيَهْ) (١).
وقوله تعالى : (ما لِهذَا الْكِتابِ لا يُغادِرُ
الصفحه ٢٠٣ : وَجْهِيَ
لِلَّهِ وَمَنِ اتَّبَعَنِ) ، (٣) ف «من» رفع عطف على «التاء».
ومنه : (إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ
الصفحه ٢١١ : .
(المصدر السابق).
(٥) جزء من بيت
للفرزدق ، وهو براية سيبويه (الكتاب ١ : ٣٨) :
إني ضمنت لمن أتاني
الصفحه ٢٧٠ : فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمنُ مَدًّا) (٤) ، والمعنى : فمدّ له الرحمن مدا.
والموضوع الآخر من
الموضعين الذي لحقت
الصفحه ١٤٧ : قوله «أمة» اسم «تكون» وهي
ابتداء ، و «أربى» خبره ، والجملة خبر «كان» ، ولا يجوز أن تكون «هى» هاهنا
الصفحه ٣٤٣ : : (الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ) نعتا.
وقيل : بل هو
الخبر.
وقيل : بل الخبر
قوله : (فَمَنْ شَهِدَ
الصفحه ٣١٠ : الْحَقُّ) (٤) ، و «الحق» صفة والظرف الخبر ، ويجوز أن يكون «يومئذ»
معمول الظرف ، ولا يتقدم عليه ولا يتصل على
الصفحه ٢٣٥ :
وأنهما كليهما
موصول ل «أن» ، فلا بد وأن نعد لك الآي التي وردت فيها المصادر وظاهرها فصل بينها
وبين
الصفحه ١٣٧ : ، لأن الظرف خبر المبتدأ ، وليس فيه خلاف.
قال (٢) سيبويه : «واعلم أنك إذا نصبته في هذا الباب فقلت
الصفحه ٣٥١ :
قال : وحدثنى من
لا أتهم به أنه سمع عربيا يتكلم بمثل قوله : إن زيدا لذاهب ، وهي التي في قوله
الصفحه ٣٧ : الَّذِي
يُكَذِّبُ بِالدِّينِ) (٣) ينبغى أن تكون هذه من رؤية العين ، لأنه اقتصر فيه على
مفعول واحد ، كأنه