الصفحه ٣٣٥ : »
، ويجوز أن «من الناس» صفة أيضا ل «فتى» على أن يكون خبر «فتى» محذوفا «أي «ما في
الوجود أمر في المعلوم أو
الصفحه ٢٧٣ :
ومن ذلك قوله
تعالى : (أَوَلَمْ يَرَوْا
أَنَّ اللهَ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَلَمْ
الصفحه ٣٠٨ : مع البدل منه فكذلك يجوز أن تجعل قوله «فريقان يختصمون» الخبر عن «هم» ،
فإذا قدّرته كذلك أمكن أن تعلق
الصفحه ٢٨ : أَنَّما نُمْلِي لَهُمْ) (٧) فمن قرأ بالياء ، ف «الذين» هم الفاعلون ، و «أن» مع اسمه
وخبره بدل من «الذين
الصفحه ١٨١ : خَيْرٌ لِأَنْفُسِهِمْ) (٤).
فيمن قرأ بالتاء
يكون «أن» مع اسمه وخبره بدلا من «الذين كفروا».
وقال الفرا
الصفحه ٢٥٥ : » خبرا ، والجملة خبر «إن» ، كقوله : (إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ) (١) ، وكقوله : (وَالْمُؤْمِنُونَ
الصفحه ١١٨ :
ومن ذلك قوله
تعالى : (هُوَ الَّذِي
أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ) (١). ترتفع
الصفحه ٢٣٧ : المصادر فينبغى ألّا يتعلق به هذا الجار ، ألا ترى أن المصدر الذي
هذا منه لا يصل بهذا الحرف كما يصل قوله
الصفحه ٢٦٠ : لَما آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتابٍ وَحِكْمَةٍ) (٤) ، إن جعلت «ما» بمعنى «الذي» كانت مبتدأة ، و «آتيتكم»
صلته
الصفحه ٢٤٠ :
فإذا كان كذلك وجب
أن يتعلّق بمحذوف في الأصل ، والضمير العائد إلى ذى الحال هو الظرف.
هذا كلامه
الصفحه ٢٦١ : ، إلى قوله : (لِما مَعَكُمْ) (٢) ، ويكون قوله (لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ) (٣) خبر المبتدأ.
ومن رأى أن الظاهر
الصفحه ١٤٥ :
وزعم يونس : أن
أبا عمرو رواه لحنا وقال : احتبى ابن مروان في ذه (١) ، فى اللحن.
وذلك أنه كان يقرأ
الصفحه ٣٢ : حبّها عارا علىّ وتحسب (٢)
وأما قوله تعالى :
(وَأَنَّ سَعْيَهُ
سَوْفَ يُرى) (٣) يجوز أن يكون من «الرؤية
الصفحه ٣٤٧ : شاهِدٌ مِنْهُ وَمِنْ قَبْلِهِ كِتابُ مُوسى
إِماماً وَرَحْمَةً) (٣) ، ولم يذكر الخبر ، والتقدير : كمن كان
الصفحه ٣٥٠ : ءت
لزمتها اللام في الخبر ، كما أن النافية يلزمها إلا في الخبر.
فمن ذلك قوله
تعالى : (وَإِنْ كُنْتُمْ مِنْ