الصفحه ٢٢٢ : سَنُدْخِلُهُمْ) (٨) (وَعَمِلُوا
الصَّالِحاتِ سَنُدْخِلُهُمْ) (٩) (وَإِلَى الرَّسُولِ
رَأَيْتَ) (١٠
الصفحه ٢٨٠ :
وقوله : (إِنَّما كانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ
إِذا دُعُوا إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ
الصفحه ٣٠ :
لِلْمُشْرِكِينَ عَهْدٌ عِنْدَ اللهِ وَعِنْدَ رَسُولِهِ). (٥) ف «عهد» اسم «يكون» و «عند الله» صفة له. و «كيف» خبر
الصفحه ١٢٨ : ءَ الرَّسُولِ) مضاف إلى الفاعل ، أي : كدعاء الرسول عليكم.
وقيل : لا تجعلوا
دعاءه إياكم إلى الحرب كدعاء بعضكم
الصفحه ٨٦ :
وقيل : لست عن
مخالطتهم فى شىء. نهى نبيّه ـ صلىاللهعليهوآله ـ عن مقاربتهم ، وامره بمساعدتهم. عن
الصفحه ٣٤٢ : قوله : (أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيماً) (٤) عن الأمة (فَآوى) أي : فآواك إلى أبى بكر. وقيل : إلى خديجة. وقيل
الصفحه ٣٧٠ : لِلَّهِ وَرَسُولِهِ) (٢) فذكر «يقنت» ثم قال : (وَتَعْمَلْ صالِحاً
نُؤْتِها) (٣) فأنّث حملا على المعنى
الصفحه ١٣٠ :
(وَما آتاكُمُ
الرَّسُولُ) (١) لأنه من الإعطاء ؛ إذ هو متعد إلى ضمير الموصول ، وإلى
الكاف والميم
الصفحه ٣٢٠ : بشرت ، ومنه : (وَأَبْشِرُوا
بِالْجَنَّةِ) (١) وأنشدوا :
وإذا رأيت الباهشين
إلى العلا
الصفحه ٩٣ : فيدركوها ، أي إدراك علمهم بحدوثها ، بل هم فى شك من
حدوثها ، بل هم عن علمها عمون.
ومن ذلك قوله
تعالى
الصفحه ٣٣٤ : رسول الله صلىاللهعليهوآله فسجد. فأما إذا وردت / مطلقة عن الأسباب ، فيعمل بظاهرها ،
ولا تحمل على
الصفحه ٢٦٩ :
ومن ذلك قوله
تعالى : (إِنِّي رَسُولُ اللهِ
إِلَيْكُمْ مُصَدِّقاً) (١).
قال أبو علىّ : هو
حال
الصفحه ٤٦ : عَفَوْنا
عَنْكُمْ) (٢) أي عن عبادتكم العجل.
ومثله : (أَتَتَّخِذُنا هُزُواً) (٣) أي ذوى هزو.
ومنه قوله
الصفحه ١٢٩ :
وقيل : لا تجعلوا
دعاءكم الرسول بينكم كدعاء بعضكم بعضا ، أي : لا تدعوه ب «يا محمد» ، وادعوه ب «يا
الصفحه ٣١١ :
أنواع ، فنوع منها هذا الذي ذكرناه ، ونوع آخر يضمر الخبر لتقدم ذكره ، كقوله : (وَاللهُ وَرَسُولُهُ