الصفحه ١٦ : والتركز فيما يريد الكاتب أن يعرضه
على قرائه. فالكتاب على هذا النحو الذي يمنيه المؤلف حين يعرض بين يديك
الصفحه ١٧ :
فكثيرا ما ترتبط
المشاعر بين الباحثين والقراء وتتوحد أهدافهم في الحكم على الافكار والمعاني لأن
الحق
الصفحه ١٩ : جهابذة المعتزلة.
ويبقى هيا سؤال واحد يستلزم منا أن
نجيبك عليه ،هو : هل تأثر الشيعة بالمعتزلة؟ أم تأثر
الصفحه ٦١ : ، وهي القرآن
الكريم على ما تقدم من وجه إعجازه ، وكذلك هو طريقنا لإقناع نفوسنا عند ابتداء
الشك والتساؤل
الصفحه ٧٣ :
بالنسبة إليه إلّا عبيدا مخلوقين على حدّ سواء ، وإنّما أكرمهم عند الله أتقاهم ،
فمن أوجب حبّه على الناس
الصفحه ٨٣ :
أَنْشَأَها أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ).
نعم في مثل ذلك
ممّا لا دليل عقلي لنا على نفيه أو
الصفحه ٨٨ : يمن لنا من هذه الآداب.
* * *
٣٤ ـ عقيدتنا في
الدعاء
قال النبيّ ـ صلّى
الله عليه وآله ـ : «الدعا
الصفحه ٩٥ :
تعاليم الدين ، بقي
الإمام زين العابدين وسيّد الساجدين ـ عليه السلام ـ جليس داره محزونا ثاكلا
الصفحه ١٠٥ : الإمام يصلي ركعتين على الأقل ، تطوّعا وعبادة لله تعالى
ليشكره على توفيقه إياه ، ويهدي ثواب الصلاة إلى
الصفحه ١٠٨ : (١)».
«يا جابر والله ما
نتقرب إلى الله تبارك وتعالى إلّا بالطاعة ، وما معنا براءة من النار ، ولا على
الله
الصفحه ٢ : فيها (نشأ في النجف وترعرع فيها ، وكان في عنفوان شبلبه منقطعاً الى الجد والتحصيل
، مكبا على العبادة
الصفحه ١٠ : يعتمد على نظام خاص. وبهذا
الشكل حاول أن يحقق جزءا من الاصلاح.
فوضع في سنة ١٣٥٥ (الخطة لاأسيس مدرسة
الصفحه ١١ : بعض الرسائل بالآلة الطابعة.
وكذلك قامت المؤسسة على عاتق الشيخ
الفقيد ، والودعها حياته ، وشيدها بحبات
الصفحه ٢٠ : مذهباً تقلياً محضاً أو
قائماً على الآثار الدينية المشحونة بالخرافات والأوهام والاسرائيليات ، أو مستمداً
الصفحه ٢٣ : » وهل
الانسان مسيّر أم مغيّر؟ أو على حد تعبير الامامية : هل الانسان مجبر أو مفوض؟
وهذا المبحث وأن كان