الصفحه ٦٣ : صحتها انتقلوا في دينهم إليها ، وإلّا صح
لهم في شريعة العقل حينئذ البقاء على دينهم القديم والركون إليه
الصفحه ٧٣ :
منكر للرسالة ،
وإن أقرّ في ظاهر الحال بالشهادتين ، ولأجل هذا كان بغض آل محمّد ـ عليهم السّلام
ـ من
الصفحه ٨٠ : ولا يؤجل عملا ولا يجعل
الناس هملا كالسوائم.
* * *
٣٢ ـ عقيدتنا في
الرجعة
إنّ الذي تذهب
إليه
الصفحه ٨٦ :
إلّا أن تقدّم
رقابهم إلى السيوف ، لا لاستئصالهم عن آخرهم في تلك العصور التي يكفي فيها أن يقال
هذا
الصفحه ٨٧ : ـ علموا من ذي قبل أنّ دولتهم لن تعود إليهم في حياتهم ،
وأنّهم وشيعتهم سيبقون تحت سلطان غيرهم ممن يرى ضرورة
الصفحه ١٠٠ :
من عقله».
ومثل ما تقرأ في
الدعاء الثالث عشر : «فمن حاول سدّ خلّته من عندك ورام صرف الفقر عن نفسه
الصفحه ١١٢ : ومشاركتهم في أيّ عمل كان ، ومعاونتهم ولو
بشقّ تمرة.
ولا شكّ أن أعظم
ما مني به الإسلام والمسلمون هو التساهل
الصفحه ١١٩ :
، فإن كان عادلا فاسألوا الله بقاه ، وإن كان جائرا فاسألوا الله إصلاحه ، فإنّ
صلاحكم في صلاح سلطانكم
الصفحه ١٢١ : شخصا خارجا
عن ذاته إلّا إذا ارتبط به وانطبعت في نفسه منه صورة ملائمة مرغوبة لديه. كما
يستحيل أن يضحّي
الصفحه ١٢٩ : العدم والرميم. وكلّ محاولة لكشف ما لا
يمكن كشفه ، ولا يتناوله علمك ، فهي محاولة باطلة ، وضرب في التيه
الصفحه ٤١ : ، وعلى حسب النظام الأكمل.
فلو كان يفعل
الظلم والقبح ـ تعالى عن ذلك ـ فإن الأمر في ذلك لا يخلو عن أربع
الصفحه ٥٠ :
فلذلك تجد أكثر
الناس منغمسين في الضلالة ومبتعدين عن الهداية باطاعة الشهوات ، وتلبية نداء
العواطف
الصفحه ٥٢ : يعجز عنها العلماء وأهل الفن في وقته ، فضلا عن
غيرهم من سائر الناس ، مع اقتران تلك المعجزة بدعوى النبوة
الصفحه ٥٥ :
١٧ ـ عقيدتنا في صفات
النبي صلّى الله عليه وآله
ونعتقد أن النبي
كما يجب أن يكون معصوما ، يجب أن
الصفحه ٦٢ :
من الأنبياء
السابقين على نحو ما مر ذكره.
وعلى هذا فالمسلم
في غنى عن البحث والفحص عن صحة الشريعة