الصفحه ٩٦ : تعمله في الشئون الاقتصادية والمالية ، وما ينبغي أن
تعامل به أقرانك وأصدقاءك وكافة الناس ، ومن تستعملهم
الصفحه ١٢٠ :
٤٢ ـ عقيدتنا في حقّ
المسلم على المسلم
إنّ من أعظم وأجمل
ما دعا إليه الدين الإسلامي هو التآخي بين
الصفحه ٤٤ :
وأشرك غيره معه في
الخلق.
واعتقادنا في ذلك
تبع لما جاء عن أئمتنا الأطهار ـ عليهم السلام ـ من
الصفحه ٥٦ : أكثره أو كله موضوع بعد زمانهما من الأتباع والأشياع.
* * *
١٩ ـ عقيدتنا في
الإسلام
نعتقد أن الدين
الصفحه ٦١ :
الإسلام والشرائع السابقة
لو خاصمنا أحد في
صحة الدين الاسلامي نستطيع أن نخصمه بإثبات المعجزة الخالدة له
الصفحه ٨٢ :
أن يناقش في الرجعة من جهتين (الأولى) : أنّها مستحيلة الوقوع. (الثانية) : كذب
الأحاديث الواردة فيها
الصفحه ٩١ : يستثيران الرغبة في
طلب العفو والمغفرة من الله تعالى ، لئلا يفتضح عند الناس لو أراد الله أن يعاقبه
في الدنيا
الصفحه ١٠٣ :
بعد القرآن الكريم
ونهج البلاغة والأدعية المأثورة عنهم ؛ إذ اودعت فيها خلاصة معارف الأئمة ـ عليهم
الصفحه ١٠٨ : القرآن ، وكف الألسن عن الناس إلّا من خير ، وكانوا أمناء عشائرهم
في الاشياء».
«فاتقوا الله
واعملوا لما
الصفحه ١١٦ :
بغصبهم لحقّه ، فجاراهم وسالمهم بل حبس رأيه في أنّه المنصوص عليه بالخلافة ، حتّى
أنّه لم يجهر في حشد عام
الصفحه ١٢٢ :
منه أن يسمو بروحه
على الاعتبارات الماديّة ، ليدرك المثال الأعلى في العدل والإحسان إلى الغير ،
وذلك
الصفحه ١٢٧ : : ٥ ، (أَفَعَيِينا
بِالْخَلْقِ الْأَوَّلِ بَلْ هُمْ فِي لَبْسٍ مِنْ خَلْقٍ جَدِيدٍ) ، «ق : ١٤».
وما المعاد
الجسماني
الصفحه ١٢٨ :
نعم ، إن تلك
العقيدة في البعث والمعاد على بساطتها هي التي جاء بها الدين الإسلامي ، فإذا أراد
الصفحه ٣٥ :
فليس المجتهد
الجامع للشرائط مرجعا في الفتيا فقط ، بل له الولاية العامة فيرجع إليه في الحكم
والفصل
الصفحه ٣٦ :
الفصل الاول
الالهيات
٥ ـ عقيدتنا في الله
تعالى
نعتقد أن الله
تعالى واحد أحد ليس كمثله شي