الصفحه ١٢٦ :
الفصل الخامس
٤٣ ـ عقيدتنا في
البعث والمعاد
نعتقد أنّ الله
تعالى يبعث الناس بعد الموت في خلق
الصفحه ١٢ :
ما يشعر بأنه شى ء
يذكر في هذه المؤسسة الا يأتي حساب المسؤولية فيظهر الشيخ على المسرح ليتحمل هذه
الصفحه ٢٧ :
مقدمة الطبعة الثانية
بسم الله الرحمن
الرحيم
مضى على صدور هذا «الكتيب» عشر سنوات ، ولم أجد
في
الصفحه ٤٥ : ـ عليهم السلام ـ من أنه أمر بين الأمرين ليس فيه جبر
ولا تفويض. وليس هو من الاصول الاعتقادية حتى يجب تحصيل
الصفحه ٤٩ :
١٤ ـ النبوة لطف
إن الإنسان مخلوق
غريب الأطوار ، معقد التركيب في تكوينه وفي طبيعته وفي نفسيته وفي
الصفحه ٥٤ :
النبي أن يصدر منه ذلك ، بل يجب أن يكون منزها حتى عما ينافي المروة كالتبذل بين
الناس من أكل في الطريق أو
الصفحه ٥٨ :
الدين وعن مصالحهم ومصالح مجتمعهم بأمثال النزاع في خلق القرآن ، والقول بالوعيد
والرجعة وأن الجنة والنار
الصفحه ٧٠ : طريقهم. إنّهم كسفينة نوح من ركبها نجا
ومن تخلف عنها غرق في هذا البحر المائج الزاخر بأمواج الشبه والضلالات
الصفحه ٧٢ :
من الحق لا يلجأ إليه إلّا التعصب والغفلة عن المنهج الصحيح في تفسير الكلام
العربيّ المبين.
٢٧
الصفحه ٧٨ :
دينهم وتعطيل
أحكامه وقوانينه في جميع الممالك الإسلامية ، وعدم التزامهم بواحد من الألف من
أحكام
الصفحه ٨٤ :
اليهودية أو
النصرانية في بعض المعتقدات الإسلامية ، ليس عيبا في الإسلام ، على تقدير أنّ
الرجعة من
الصفحه ٩٥ : له في التلقين لا تحوم
حولها شبهة المطاردين له ، ولا تقوم بها عليه الحجّة لهم ، فلذلك أكثر من هذه
الصفحه ٩٧ :
وجعل لكلّ منهما
حدّا محدودا ، يولج كلّ واحد منهما في صاحبه ، ويولج صاحبه فيه ، بتقدير منه
للعباد
الصفحه ٩٩ :
ومثل ما تقرأ في
الدعاء التاسع والثلاثين : «فإنّك إن تكافني بالحقّ تهلكني وإلّا تغمدني برحمتك
الصفحه ١٠١ :
حتّى يسعد كلّ
واحد منّا بفضلك».
وما أبدع هذه
الفقرة الأخيرة وما أجمل وقعها في النفوس الخيرة