الصفحه ٥٩ : والأرواح البشرية ـ عجل الله فرجه وسهل مخرجه ـ.
* * *
٢٠ ـ عقيدتنا في مشرع
الاسلام
نعتقد أن صاحب
الصفحه ٦٧ :
٢٤ ـ عقيدتنا في عصمة الإمام
ونعتقد أنّ الإمام
كالنبيّ يجب أن يكون معصوما من جميع الرذائل
الصفحه ٨١ :
بأجمعها عليه إلّا قليلون منهم تأوّلوا ما ورد في الرجعة بأنّ معناها رجوع الدولة
والأمر والنهي إلى آل البيت
الصفحه ٨٩ :
تدبّرها ـ تبعث في نفسه قوّة الإيمان ، والعقيدة وروح التضحية في سبيل الحق ،
وتعرّفه سرّ العبادة ، ولذّة
الصفحه ٩٨ : ،
وأكلت تراب الأرض طول عمري ، وشربت ماء الرماد آخر دهري ، وذكرتك في خلال ذلك حتّى
يكلّ لساني ، ثم لم أرفع
الصفحه ١٠٦ : عنه وعن الخصومة وكثرة الإيمان والجدال الذي فيه الإيمان».
ثم إنّه ليست
حقيقة الزيارة إلّا السلام على
الصفحه ١١٨ : ، وفرّغهم عن محاربتهم لعبادتك ، وعن منابذتهم للخلوة بك ، حتّى لا يعبد
في بقاع الأرض غيرك ، ولا تعفر لأحد
الصفحه ١٣٢ : ............................................................. ٢٩
تمهيد......................................................................... ٣١
المقدمة فى
الصفحه ٤ :
والدراسات العالية في
الفقه والاصول والفلسفة.
ذلك كله خارج مدارس منتدى النشر وكليتها
اما فيها فقد
الصفحه ٣٠ :
يحملون بأقلامهم
الحملات القاسية على الشيعة ومعتقدانها ، جهلا أو تجاهلا بطريقة آل البيت في
مسالكهم
الصفحه ٤٢ :
تعالى الله عن ذلك
علوا كبيرا. وهذا هو الكفر بعينه وقد قال الله تعالى في محكم كتابه : (وَمَا اللهُ
الصفحه ٧٤ :
وحباهم بولايته ؛
إذ كانوا في أعلى درجات الكمال اللائقة في البشر من العلم والتقوى والشجاعة والكرم
الصفحه ١٠٥ :
الله وتعظيمه
وتقديسه في إحياء شعائر الله وتأييد دينه.
٧ ـ وبعد الفراغ
من الزيارة للنبيّ أو
الصفحه ١١٤ : يستعينون به على الظلم أو يؤيدهم
في الجور ، وكيف حال من يدخل في زمرتهم أو يعمل بأعمالهم أو يواكب قافلتهم أو
الصفحه ١١٥ :
عليه السّلام.
غير أنّه ورد عنهم
ـ عليهم السّلام ـ جواز ولاية الجائر إذا كان فيها صيانة العدل