الصفحه ٣٣ : رأي من يقلده بعد ذلك وقد اتفق
له أن عمله جاء بقصد القربة إلى الله تعالى.
* * *
٣ ـ عقيدتنا في
الصفحه ٦٥ : قطعا من الله تعالى واجب عقلا ، وليست كلّها
معلومة من طريقة قطعيّة ، فلا بد من الرجوع فيها إلى من نقطع
الصفحه ١١٨ : ، وما يجب عليهم من الانقطاع إلى الله تعالى والانتهاء عن محارمه ،
والإخلاص لوجهه الكريم في جهادهم
الصفحه ٢٧ :
مقدمة الطبعة الثانية
بسم الله الرحمن
الرحيم
مضى على صدور هذا «الكتيب» عشر سنوات ، ولم أجد
في
الصفحه ٥٤ : الإمام ؛ لأن المفروض فيه أنه منصوب من الله تعالى لهداية
البشر خليفة للنبي على ما سيأتي في فصل الإمامة.
* * *
الصفحه ٥٨ : البقاع المنتسبة إلى
الإسلام وهي في غفلتها وغفوتها ، فيرمى بها في هذه الهوة السحيقة ولا يعلم إلّا
الله
الصفحه ٨٤ :
اليهودية أو
النصرانية في بعض المعتقدات الإسلامية ، ليس عيبا في الإسلام ، على تقدير أنّ
الرجعة من
الصفحه ٩٧ :
وجعل لكلّ منهما
حدّا محدودا ، يولج كلّ واحد منهما في صاحبه ، ويولج صاحبه فيه ، بتقدير منه
للعباد
الصفحه ١٠١ :
حتّى يسعد كلّ
واحد منّا بفضلك».
وما أبدع هذه
الفقرة الأخيرة وما أجمل وقعها في النفوس الخيرة
الصفحه ١١٣ : ،
فما أقلّ ما أعطوك في قدر ما أخذوا منك ، وما أيسر ما عمّروا لك في جنب ما خرّبوا
عليك. فانظر لنفسك فإنّه
الصفحه ٤٨ : الله تعالى لمن ينتجبه ويختاره من عباده
الصالحين وأوليائه الكاملين في انسانيتهم. فيرسلهم إلى سائر الناس
الصفحه ٩٦ : بالله تعالى وعظمته وقدرته وبيان توحيده وتنزيهه
بأدق التعبيرات العلمية ، وذلك يتكرر في كلّ دعاء بمختلف
الصفحه ٤٤ :
وأشرك غيره معه في
الخلق.
واعتقادنا في ذلك
تبع لما جاء عن أئمتنا الأطهار ـ عليهم السلام ـ من
الصفحه ٥٦ :
عند الله الإسلام وهو الشريعة الإلهية الحقة التي هي خاتمة الشرائع وأكملها
وأوفقها في سعادة البشر
الصفحه ١٠٠ : ما ألم به منّي ، واعف له عمّا أدبر به عنّي ، ولا تقفه على ما ارتكب فيّ
، ولا تكشفه عمّا اكتسب بي