الصفحه ٩٠ :
الانقطاع إلى الله تعالى لطلب التوبة والمغفرة ، ولتلمّسه مواقع الغرور والاجترام
في نفسه ، مثل أن يقول الداعي
الصفحه ١١١ :
يكون ظالما». أي حتّى يكون ظالما في دعائه على الظالم بسبب كثرة تكراره. يا سبحان
الله! أيكون الدعاء على
الصفحه ٦٧ : والنسيان
؛ لأنّ الأئمة حفظة الشرع ، والقوامون عليه ، حالهم في ذلك حال النبيّ ـ صلّى الله
عليه وآله
الصفحه ٨٩ :
تدبّرها ـ تبعث في نفسه قوّة الإيمان ، والعقيدة وروح التضحية في سبيل الحق ،
وتعرّفه سرّ العبادة ، ولذّة
الصفحه ٩٥ : له في التلقين لا تحوم
حولها شبهة المطاردين له ، ولا تقوم بها عليه الحجّة لهم ، فلذلك أكثر من هذه
الصفحه ١٠٢ : واحد ، ليتعارفوا ويتآلفوا ، ثم تطبع في قلوبهم روح الانقياد
إلى الله تعالى والانقطاع إليه وطاعة أوامره
الصفحه ١١٦ :
بغصبهم لحقّه ، فجاراهم وسالمهم بل حبس رأيه في أنّه المنصوص عليه بالخلافة ، حتّى
أنّه لم يجهر في حشد عام
الصفحه ٨٦ :
إلّا أن تقدّم
رقابهم إلى السيوف ، لا لاستئصالهم عن آخرهم في تلك العصور التي يكفي فيها أن يقال
هذا
الصفحه ٦٦ : في حكم العقل بين طول الغيبة وقصرها.
قال الله تعالى : (وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ) الرعد : ٨ وقال
الصفحه ٤٠ : الوجود والفاقدة لكل نقص ، وجهة إمكان جعلها
عين العدم ومحض السلب ـ أعاذنا الله من شطحات الأوهام وزلات
الصفحه ٤٣ : الرحمة أن يكون العباد متمردين على طاعته ، غير منقادين إلى أوامره ونواهيه.
* * *
١٠ ـ عقيدتنا في
القضا
الصفحه ٥٧ : نِعْمَةً أَنْعَمَها عَلى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا ما
بِأَنْفُسِهِمْ) تلك سنة الله في خلقه (إِنَّهُ لا
الصفحه ٧ : .. كان يفقدها الوضوح والتفكير المنهجي
في العلاج.
وقد قدر للشيخ فيما قدر له ، بفضل تجاربه
الطويلة ، أن
الصفحه ١٨ : ء ، وهل الشىء الحسن حسن بذاته وبحكم طبيعته ، أم هو حسن لأن الله أمر به
وأقره لعباده!! وكذلك يقولون في الشى
الصفحه ٢٢ :
بتوحيد الصفات ، ومن
أجل هذا أطلقوا على أنفسهم أهل التوحيد فلامامية والمعتزلة يشتر كان في القول بأن