الصفحه ٧ :
القارى ء فيه
صوراشعرية طريعة ويلتقي فيه بآفاق أدبية جديدة.
وانصرف عنه بعد ذلك الى غيره من الشؤون
الصفحه ١٩ : الأول في الحسن والقبح. فهما في نظر
الشيعة بعامة والامامية بخصة جوهريان ذابيان في الأشياء وليسا آتين من
الصفحه ٢١ : العقيدة ، لأن كلا الفرقين
يعتقد أن الأولياء والأئمة وجميع من في الأرض لا ينفعونك بشىء الا بشىء أراده الله
الصفحه ٢٣ :
الإلهي. فالمعتزلة والامامية
يؤثرون الدفاع عن جانب «العدل
الالهي»
أما أهل السنة والصوفية وجماعة من
الصفحه ٢٧ : هذه الأعوام ما يدعوني الى تبديل رأيي فيه من أنه جاء وفق متطالبات الحاجة
العامة من توضيح معتقدات الشيعة
الصفحه ٣٠ : واحدة.
أقول ذلك ، إني لشاعر مع الأسف أنا لا
نستطيع أن نصع شيئاً بهذه المحاولات مع من جرئبنا من هؤلا
الصفحه ٤٧ :
وهكذا في باقي
الأحكام وهذا من عدله ولطفه بعباده ولا بد أن يكون له في كل واقعة حكم ، ولا يخلو
شي
الصفحه ٨٩ : المعارف
الدينيّة من الناحية الخلقية والتهذيبية للنفوس ، ومن ناحية العقيدة الإسلامية ،
بل هي من أهمّ مصادر
الصفحه ١٠٥ :
الله وتعظيمه
وتقديسه في إحياء شعائر الله وتأييد دينه.
٧ ـ وبعد الفراغ
من الزيارة للنبيّ أو
الصفحه ١٠٧ : بتعاليمهم
وإرشاداتهم. ولا يعتبرون حبّهم وحده كافيا للنجاة كما قد يمنّي نفسه بعض من يسكن
إلى الدعة والشهوات
الصفحه ١٢٧ : : ٥ ، (أَفَعَيِينا
بِالْخَلْقِ الْأَوَّلِ بَلْ هُمْ فِي لَبْسٍ مِنْ خَلْقٍ جَدِيدٍ) ، «ق : ١٤».
وما المعاد
الجسماني
الصفحه ٣١ : آباءَنا أَوَلَوْ كانَ آباؤُهُمْ لا يَعْقِلُونَ
شَيْئاً). كما ذم من يتبع ظنونه ورجمه بالغيب فقال
الصفحه ٤٠ : الوجود والفاقدة لكل نقص ، وجهة إمكان جعلها
عين العدم ومحض السلب ـ أعاذنا الله من شطحات الأوهام وزلات
الصفحه ٥٦ : الموجودان الآن بين أيدي الناس ،
فقد ثبت أنهما محرفان عما انزلا ، بسبب ما حدث فيهما من التغيير والتبديل
الصفحه ٥٩ :
وينقذ البشر
وينجيهم مما بلغوا إليه من فساد شامل وظلم دائم وعدوان مستمر واستهانة بالقيم
الأخلاقية