الصفحه ٩٣ :
العذاب وحرّ النار
، فلو فرض أنّ الإنسان تمكّن من أن يصبر على حرّ النار فإنّه لا يتمكن من الصبر
على
الصفحه ٩٤ : الرعية بالإنصاف وحسن السيرة».
«وبارك للحجاج
والزوار في الزاد والنفقة ، واقض ما أوجبت عليهم من الحجّ
الصفحه ١٠١ : لتنبيهها على لزوم سلامة النيّة
مع جميع الناس وطلب السعادة لكلّ أحد حتّى من يظلمه ويعتدي عليه. ومثل هذا كثير
الصفحه ١٠٨ :
«يا جابر! أيكتفى من ينتحل التشيع أن
يقول بحبّنا أهل البيت! فو الله ما شيعتنا إلّا من أتقى الله
الصفحه ١١٨ : منهم جبهة دونك» (١) وهكذا يمضي في دعائه البليغ ـ وهو من أطول أدعيته ـ في
توجيه الجيوش المسلمة إلى ما
الصفحه ١٢١ : بتعاليم الاخوّة ـ لانمحت من قاموس
لغاتنا كلمة (العدل) ، بمعنى أنّا لم نعد نحتاج إلى العدل وقوانينه حتّى
الصفحه ٣٢ : وجوب عقلي
قبل أن يكون وجوبا شرعيا ، أي لا يستقي علمه من النصوص الدينية وإن كان يصح أن
يكون مؤيدا بها
الصفحه ٣٣ :
فيها النظر والاجتهاد
، بل يجب فيها ـ إذا لم تكن من الضروريات في الدين الثابتة بالقطع كوجوب الصلاة
الصفحه ٦٨ : النفسيّة أنّ كلّ إنسان له ساعة أو
ساعات في حياته قد يعلم فيها ببعض الأشياء من طريق الحدس ، الّذي هو فرع من
الصفحه ٨٤ :
اليهودية أو
النصرانية في بعض المعتقدات الإسلامية ، ليس عيبا في الإسلام ، على تقدير أنّ
الرجعة من
الصفحه ٩٢ : وبشكرك مادحة ، وعلى قلوب اعترفت بإلهيتك محقّقة ، وعلى ضمائر حوت من العلم
بك حتّى صارت خاشعة ، وعلى جوارح
الصفحه ١٠٢ :
أئمتهم شفعاءهم
يوم القيامة» (١).
وفي زيارة القبور
من الفوائد الدينيّة والاجتماعيّة ما تستحق
الصفحه ١٢٠ :
٤٢ ـ عقيدتنا في حقّ
المسلم على المسلم
إنّ من أعظم وأجمل
ما دعا إليه الدين الإسلامي هو التآخي بين
الصفحه ١٢٣ :
عليه واجب ، إن
ضيّع منها شيئا خرج من ولاية الله وطاعته ، ولم يكن لله فيه نصيب.
قلت له : جعلت
الصفحه ١٢٦ : جديد في اليوم الموعود به عباده فيثيب المطيعين
، ويعذّب العاصين وهذا أمر على جملته وما عليه من البساطة