الصفحه ١١٦ : بالنصّ إلّا بعد أن آل الأمر إليه فاستشهد بمن بقى من
الصحابة عن نصّ (الغدير) في يوم (الرحبة) المعروف. وكان
الصفحه ٢ :
لمحات من حياة الشيخ
المظفر (*)
اسرته :
اسرة المظفر من الإسر العلمية في النجف
الأشرف؟ ، عرفت
الصفحه ١٢ : وارشادات أو يقوم بتوجيههم بنفسه في روحانية وبساطة.
ولم يعرف الشيخ الفقيد حينا من الزمن
معنى لكلمة (أنا
الصفحه ١٨ : عليه كل الاصرار ولا
نقفلون بابه دون علمائهم في أي قرن من من القرون حتى نومنا هذا. واكثر من ذلك
نراهم
الصفحه ٢٢ : الى الالتباس ويوقع الأذهان في
معنى الإشراك. وهذا ـ مما لا شك فيه ـ من روائع تأملاتهم في التوحيد
الصفحه ٣٧ : .
* * *
٦ ـ عقيدتنا في
التوحيد
ونعتقد بانه يجب
توحيد الله تعالى من جميع الجهات ، فكما يجب توحيده في الذات ونعتقد
الصفحه ٣٩ :
كلها عين ذاته
ليست هي صفات زائدة عليها ، وليس وجودها إلّا وجود الذات ، فقدرته من حيث الوجود
حياته
الصفحه ٤٤ :
وأشرك غيره معه في
الخلق.
واعتقادنا في ذلك
تبع لما جاء عن أئمتنا الأطهار ـ عليهم السلام ـ من
الصفحه ٤٩ : عقله ، بل في
شخصية كل فرد من افراده ، وقد اجتمعت فيه نوازع الفساد من جهة ، وبواعث الخير
والصلاح من جهة
الصفحه ٥٨ : والمباهاة ، فوقعوا بالأخير في هاوية لا قعر لها يوم
تمكن الغرب المتيقظ العدو اللدود للإسلام من أن يستعمر هذه
الصفحه ٦٦ :
الظلم والعدوان من
بينهم.
وعلى هذا فالإمامة
استمرار للنبوّة والدليل الذي يوجب إرسال الرسل وبعث
الصفحه ٦٧ :
٢٤ ـ عقيدتنا في عصمة الإمام
ونعتقد أنّ الإمام
كالنبيّ يجب أن يكون معصوما من جميع الرذائل
الصفحه ٧٢ :
لجج الضلال ، ولم
يأمن من الهلاك. وتفسير ذلك بحبهم فقط من دون الأخذ بأقوالهم واتباع طريقهم ، هروب
الصفحه ٧٧ : البشارة بظهور
المهديّ من ولد فاطمة في آخر الزمان ليملأ الأرض قسطا وعدلا بعد ما ملئت ظلما
وجورا ثابتة عن
الصفحه ٨٦ : رجل شيعي ليلاقي حتفه على يد أعداء آل البيت ، من الامويّين ، والعباسيّين ،
بل العثمانيّين.
وإذا كان