الصفحه ٧١ : القاطعة بينه وبين الله تعالى على تعيين مذهب خاص
يتيقن أنه يتوصل به إلى أحكام الله وتفرغ به ذمته من
الصفحه ٨٥ :
مظاهرتهم ، وستر اعتقاداتهم وأعمالهم المختصّة بهم عنهم ، لما كان يعقب ذلك من
الضرر في الدين والدنيا ، ولهذا
الصفحه ٩١ :
العقوبة لاجتنبته».
وهذا الاعتراف
بدخيلة النفس وانتباهه إلى الحرص على كتمان ما عنده من المساوئ
الصفحه ٩٩ :
توبقني ... وأستحملك من ذنوبي ما قد بهظني حمله وأستعين بك على ما قد فدحني ثقله ،
فصلّ على محمّد وآله وهب
الصفحه ١٠٤ :
شاهدا يوم حاجتي
وفقري وفاقتي».
٢ ـ أن يلبس أحسن
وأنظف ما عنده من الثياب ، فإنّ في الإناقة في
الصفحه ١١٢ : لَكُمْ مِنْ دُونِ اللهِ
مِنْ أَوْلِياءَ ثُمَّ لا تُنْصَرُونَ).
هذا هو أدب القرآن
الكريم وهو أدب آل
الصفحه ١١٣ :
أخصّ وزرائهم ولا
أقوى أعوانهم إلّا دون ما بلغت من إصلاح فسادهم واختلاف الخاصّة والعامّة إليهم
الصفحه ١١٤ : يستعينون به على الظلم أو يؤيدهم
في الجور ، وكيف حال من يدخل في زمرتهم أو يعمل بأعمالهم أو يواكب قافلتهم أو
الصفحه ١١٧ :
أن تأخذ بحقّها من
الدفاع والكفاح ، ولكن مصلحة الإسلام العليا كانت عنده فوقع جميع هذه الاعتبارات
الصفحه ٣ :
وابتدأ حياته الدراسية بما يتعارف عليه
الطالب النجفي من حضور الدراسات الأدبية والفقهية والاصولية
الصفحه ٢١ : العقيدة ، لأن كلا الفرقين
يعتقد أن الأولياء والأئمة وجميع من في الأرض لا ينفعونك بشىء الا بشىء أراده الله
الصفحه ٢٣ :
الإلهي. فالمعتزلة والامامية
يؤثرون الدفاع عن جانب «العدل
الالهي»
أما أهل السنة والصوفية وجماعة من
الصفحه ٢٧ : هذه الأعوام ما يدعوني الى تبديل رأيي فيه من أنه جاء وفق متطالبات الحاجة
العامة من توضيح معتقدات الشيعة
الصفحه ٣٠ : واحدة.
أقول ذلك ، إني لشاعر مع الأسف أنا لا
نستطيع أن نصع شيئاً بهذه المحاولات مع من جرئبنا من هؤلا
الصفحه ٤٧ :
وهكذا في باقي
الأحكام وهذا من عدله ولطفه بعباده ولا بد أن يكون له في كل واقعة حكم ، ولا يخلو
شي