الصفحه ١١٨ : منهم جبهة دونك» (١) وهكذا يمضي في دعائه البليغ ـ وهو من أطول أدعيته ـ في
توجيه الجيوش المسلمة إلى ما
الصفحه ١٢١ : بتعاليم الاخوّة ـ لانمحت من قاموس
لغاتنا كلمة (العدل) ، بمعنى أنّا لم نعد نحتاج إلى العدل وقوانينه حتّى
الصفحه ٣٣ :
فيها النظر والاجتهاد
، بل يجب فيها ـ إذا لم تكن من الضروريات في الدين الثابتة بالقطع كوجوب الصلاة
الصفحه ٦٨ : النفسيّة أنّ كلّ إنسان له ساعة أو
ساعات في حياته قد يعلم فيها ببعض الأشياء من طريق الحدس ، الّذي هو فرع من
الصفحه ٨٤ :
اليهودية أو
النصرانية في بعض المعتقدات الإسلامية ، ليس عيبا في الإسلام ، على تقدير أنّ
الرجعة من
الصفحه ٩٢ : وبشكرك مادحة ، وعلى قلوب اعترفت بإلهيتك محقّقة ، وعلى ضمائر حوت من العلم
بك حتّى صارت خاشعة ، وعلى جوارح
الصفحه ١٠٢ :
أئمتهم شفعاءهم
يوم القيامة» (١).
وفي زيارة القبور
من الفوائد الدينيّة والاجتماعيّة ما تستحق
الصفحه ١٢٠ :
٤٢ ـ عقيدتنا في حقّ
المسلم على المسلم
إنّ من أعظم وأجمل
ما دعا إليه الدين الإسلامي هو التآخي بين
الصفحه ١٢٦ : جديد في اليوم الموعود به عباده فيثيب المطيعين
، ويعذّب العاصين وهذا أمر على جملته وما عليه من البساطة
الصفحه ٦ :
وتمتاز كتابات الشيخ المظفر بعد ذلك
بروعة. العرض والتنسيق ، حتى أن كل نقطة من البحث تأتي في موضعها
الصفحه ٩ :
الاسلامي من فقه وتفسير وحديث وتاريخ وما الى ذلك.
وفيما يخص الكتابة الاسلامية كان يلاحظ
ان مكانة النجف
الصفحه ١٧ : واحد لا يتعدد ما دام القائلون به والحاكمون عليه يرسلون أحكامهم من زاوية
عققولهم قبل قلوبهم ، وأفئدتهم
الصفحه ٣٤ :
دينهم ، وإن لم يجدوا من له هذه المنزلة ، وجب عليهم أن يحصل كل واحد رتبة
الاجتهاد أو يهيئوا من بينهم من
الصفحه ٥٠ : ء المحيطة به ، والمنبعثة من نفسه ، لا يستطيع أن
يعرف بنفسه كل ما يضره وينفعه ، ولا كل ما يسعده ويشقيه ، لا
الصفحه ٦٩ :
يد معلم من مبدأ
طفولتهم إلى سنّ الرشد ، حتى القراءة والكتابة ، ولم يثبت عن أحدهم أنّه دخل
الكتاتيب