الصفحه ٤٦ : الإمام بعده ؛ لأنه أكبر ولده.
وقريب من البداء
في هذا المعنى نسخ أحكام الشرائع السابقة ، بشريعة نبينا
الصفحه ٤٨ : ذلك ، بل
أمر كل ذلك بيده تعالى ؛ لأنه (أَعْلَمُ حَيْثُ
يَجْعَلُ رِسالَتَهُ).
وليس لهم أن
يتحكموا
الصفحه ٥٤ : الإمام ؛ لأن المفروض فيه أنه منصوب من الله تعالى لهداية
البشر خليفة للنبي على ما سيأتي في فصل الإمامة.
* * *
الصفحه ٧٠ : ، ولا يطمئن
المكلّف من فراغ ذمّته من التكاليف المفروضة عليه من الله تعالى ؛ لأنّه مع فرض
وجود الاختلاف
الصفحه ٧٢ : ومودّتهم ؛ لأنّه
تعالى في هذه الآية المذكورة حصر المسئول عليه الناس في المودة في القربى.
وقد تواتر عن
الصفحه ٩٣ : عند الله لأن يعفو ويصفح عنه. ولا يخفى لطف هذا
النوع من التعجب والتملّق إلى الكريم الحليم قابل التوب
الصفحه ١٠٥ : ولك ركعت ولك سجدت وحدك لا شريك لك ؛ لأنه لا تكون الصلاة
والركوع والسجود إلّا لك ، لأنّك أنت الله لا
الصفحه ١٢٠ : تسامحهم
بالأخذ بمقتضيات هذه الاخوّة الإسلاميّة.
لأنّ من أيسر
مقتضياتها ـ كما سيجيء في كلمة الإمام الصادق
الصفحه ٩٩ : بالاستعانة
بغيرك إذا اضطررت ، ولا بالخشوع لسؤال غيرك إذا افتقرت ، ولا بالتضرع إلى من دونك
إذا رهبت ، فأستحق
الصفحه ٥ : المظفر ونشامله.
واذا ضممنا بشاطه العلمي في التأليف والنشر
الى نشاطه الاصلاحي على الصعيد العام والصعيد
الصفحه ٦٤ : يقع التساؤل فيما بينه وبين نفسه أنه هل يأخذ
بطريقة آل البيت أو يأخذ بطريقة غيرهم. وإذا أخذ بطريقة آل
الصفحه ٨٢ : نفس البدن الأوّل بمشخصاته النفسية فكذلك الرجعة. وإذا
كانت الرجعة تناسخا فإنّ إحياء الموتى على يد عيسى
الصفحه ١٠٦ : ، وأن
يغضّ من بصره ، وأن يعدو إلى أهل الحاجة من إخوانه إذا رأى منقطعا ، والمواساة لهم
، والورع عمّا نهى
الصفحه ١٠٧ : ،
ويعرّفونه ما له وما عليه.
ولا يعتبرون الرجل
تابعا وشيعة لهم إلّا إذا كان مطيعا لأمر الله مجانبا لهواه آخذا
الصفحه ١٢٥ : داخلني ، فقال :
يا أبان أما تعلم أنّ الله قد ذكر المؤثرين على أنفسهم؟ قلت : بلى! قال : إذا أنت
قاسمته فلم