الصفحه ٥٥ : ذكرهم
القرآن الكريم باعيانهم ، فيجب الإيمان بهم على الخصوص ومن أنكر واحدا منهم فقد
أنكر
الصفحه ٦٠ :
احترام القرآن الكريم ، وتعظيمه بالقول والعمل ، فلا يجوز تنجيس كلماته حتى الكلمة
الواحدة المعتبرة جزءا منه
الصفحه ٧٤ : للدين من بيان وتشريع
، وما يختصّ بالقرآن من تفسير وتأويل.
قال إمامنا الصادق ـ عليه السلام ـ : «ما جا
الصفحه ٧٧ : على وجه عرفها جميع المسلمين وتشبعت في نفوسهم
واعتقدوها لما كان يتمكن مدّعو المهديّة في القرون الأولى
الصفحه ٨١ :
نعم قد جاء القرآن
الكريم بوقوع الرجعة إلى الدنيا وتظافرت بها الأخبار عن بيت العصمة والإمامية
الصفحه ٨٢ : ، ومنها : الاعتقاد بقدم القرآن ، ومنها : القول بالوعيد ، ومنها
: الاعتقاد بأنّ النبيّ لم ينص على خليفة من
الصفحه ٨٦ : في نفس القرآن الكريم ذلك قوله تعالى :(إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ
وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ
الصفحه ١٠٣ :
بعد القرآن الكريم
ونهج البلاغة والأدعية المأثورة عنهم ؛ إذ اودعت فيها خلاصة معارف الأئمة ـ عليهم
الصفحه ١٠٨ : القرآن ، وكف الألسن عن الناس إلّا من خير ، وكانوا أمناء عشائرهم
في الاشياء».
«فاتقوا الله
واعملوا لما
الصفحه ١٠٩ : المخدّرات بورعه في خدورهن ، وليس من أوليائنا من هو في قرية
فيها عشرة آلاف رجل فيهم خلق لله أورع منه
الصفحه ١١٠ : ـ على الإنسان من الذنوب العدوان على الغير والظلم
للناس ، وذلك اتّباعا لما جاء في القرآن الكريم من تهويل
الصفحه ١١١ : عن الشاميّ الذي اجترأ عليه وشتمه ، فلاطفه
الإمام وعطف عليه ، حتّى أشعره بسوء فعلته. وقد قرأت آنفا في
الصفحه ١١٢ : لَكُمْ مِنْ دُونِ اللهِ
مِنْ أَوْلِياءَ ثُمَّ لا تُنْصَرُونَ).
هذا هو أدب القرآن
الكريم وهو أدب آل
الصفحه ١٢٧ : القرآن ، وأكثر مما
يتبعها من الحساب والصراط والميزان والجنّة والنار والثواب والعقاب بمقدار ما جاءت
به
الصفحه ١٢٨ :
الإنسان أن يتجاوزها إلى تفصيلها بأكثر ممّا جاء في القرآن ليقنع نفسه دفعا للشبه
التي يثيرها الباحثون