الصفحه ١٢٣ : قوّة
إلّا بالله.
وحينئذ ذكر الإمام
الحقوق السبعة بعد أن قال عن الأوّل منها : «أيسر حقّ منها أن تحب له
الصفحه ١٣٤ :
٢٥ ـ عقيدتنا في صفات
الامام وعلمه............................................. ٦٧
٢٦ ـ عقيدتنا
الصفحه ٢٧ : الامامية وتثبيتها.
بل وجدت ما يشجعني على الموافقة على
إعادة نشره مرة أخرى ، آملا أن يكون قد أصاب الهدف
الصفحه ٣٢ :
اعتقاداته (١) المسماة باصول الدين التي أهمها التوحيد. والنبوة والإمامة
والمعاد. ومن قلّد آباءه أو نحوهم في
الصفحه ٣٣ :
الاجتهاد
نعتقد أن الاجتهاد
في الأحكام الفرعية واجب بالوجوب الكفائي على جميع المسلمين في عصور غيبة الإمام
الصفحه ٣٦ : مردود إلينا ـ على حد تعبير الإمام الباقر عليه السلام ـ وما أجله من تعبير
حكيم!وما أبعده من مرمى علمي
الصفحه ٣٧ : من نوع التقرب إلى غير الله تعالى في العبادة ، كما توهمه
بعض من يريد الطعن في طريقة الإمامية ، غفلة عن
الصفحه ٥٨ : ، ولا بد من إمام ينفي عن الإسلام ما علق فيه من أوهام وألصق فيه من بدع
وضلالات ،
الصفحه ٦٨ : .
فلذلك نقول ـ وهو
ممكن في حدّ ذاته ـ : إنّ قوّة الإلهام عند الإمام الّتي تسمّى بالقوّة القدسيّة
تبلغ
الصفحه ٧٠ : والادعاءات
والمنازعات.
* * *
ولا يهمّنا من بحث
الإمامة في هذه العصور إثبات أنّهم هم الخلفاء الشرعيون
الصفحه ٨٠ : الإمامية أخذا بما جاء عن آل البيت ـ عليهم السّلام ـ أنّ الله تعالى يعيد
قوما من الأموات إلى الدنيا في صورهم
الصفحه ٩٥ :
تعاليم الدين ، بقي
الإمام زين العابدين وسيّد الساجدين ـ عليه السلام ـ جليس داره محزونا ثاكلا
الصفحه ٩٦ : ، وكلّ ذلك بأسلوب الدعاء وحده.
والظاهرة التي تطغو على أدعية الإمام
عدة امور :
«الأوّل» : التعريف
الصفحه ١١٢ :
الباب ، ومن ذلك ما كتبه الإمام زين العابدين ـ عليه السلام ـ إلى محمّد بن مسلم
الزهري بعد أن حذّره عن
الصفحه ١١٧ : ـ على بقاء عزّ الإسلام وإن كان ذو السلطة من ألد أعدائهم ،
في موقف الإمام زين العابدين ـ عليه السلام ـ من