الصفحه ١٠٧ : تشديدهم وحرصهم على تهذيب
أخلاق الناس :
١ ـ محاورة أبي جعفر الباقر ـ عليه
السلام ـ مع جابر الجعفي
الصفحه ١١ : ١٣٧٧ يدرس فيها الفقه الامامي ، والفقه المقارن واصول المقارن والصول
الفقه، والتفسير واصوله ، والحديث
الصفحه ١٣ : الدكتور حامد حفني داود استاذ الأدب العربي بكلية الالسن ـ القاهرة بوضع
مقدمة للكتاب في طبعته الثانية ، وقد
الصفحه ٢٩ : من الشيعة (الامامية الانثى عرشية) خاصة.
وكان إملاؤها سنة ١٣٦٣ هـ بدافع إلقائها
محاضرات دورية في
الصفحه ٣٠ : ء الكتاب كالدكتور أحمد
أمين وأضرابه من دعاة الترفقة ، فما زادهم توضيح معتقدات الامامية إلا عناداً وتنبيههم
الصفحه ٤٤ : الغرب المتأخرين ، وقد سبقه
إليه أئمتنا قبل عشرة قرون.
فقد قال إمامنا
الصادق ـ عليه السلام ـ لبيان
الصفحه ٦٣ : الإسلام محمّد ـ صلّى
الله عليه وآله ـ قال : «لا نبي بعدي» وهو الصادق الأمين كما هو المفروض (ما يَنْطِقُ
الصفحه ٨٦ : الدين ، وقد سمعت قول الصادق ـ عليه السّلام ـ :
«من لا تقية له لا
دين له».
و«ثانيا» : قد ورد
تشريعها
الصفحه ٩٢ :
«وليت شعري يا
سيدي ومولاي أتسلط النار على وجوه خرت لعظمتك ساجدة ، وعلى ألسن نطقت بتوحيدك
صادقة
الصفحه ١١٤ : والفساد» كما جاء في حديث تحف العقول عن الصادق
الصفحه ٦٦ :
الظلم والعدوان من
بينهم.
وعلى هذا فالإمامة
استمرار للنبوّة والدليل الذي يوجب إرسال الرسل وبعث
الصفحه ٦٥ :
الفصل الثالث
الامامة
٢٣ ـ عقيدتنا في
الإمامة
نعتقد أنّ الإمامة
أصل من أصول الدين لا يتم
الصفحه ٦٧ :
٢٤ ـ عقيدتنا في عصمة الإمام
ونعتقد أنّ الإمام
كالنبيّ يجب أن يكون معصوما من جميع الرذائل
الصفحه ١٩ :
وتعالى له!!
فأنت حين تقرأ هذا وتتبع ما قاله الؤلف
عن عقائد الامامية تلحظ بنفسك قولهم بالرأي
الصفحه ٢٥ :
به الامامية في حق
الله تعالى حتى أثر عنهم : «ما عبد الله بشىء مثل القول بالبداء». ولما كان البدا