الصفحه ١٧ :
الفتوى ولا يدخل في شي من الاجتهاد ، وهو القدر الذي أوضحناء في كتابنا «تاريخ التشريع
الاسلامي في مصر
الصفحه ٨٦ : الدين ، وقد سمعت قول الصادق ـ عليه السّلام ـ :
«من لا تقية له لا
دين له».
و«ثانيا» : قد ورد
تشريعها
الصفحه ١١ : واصوله (الدراية) والتربية ، وعلم النفس ، والأدب
وتاريخه ، وعلم الاجتماع ، والتاريخ الاسلامي ، والفلسفة
الصفحه ٢٠ :
في مبادئه من عبدالله بن سبأ وغيره من الشخصيات الخيالية في التاريخ ، بل التشيع ـ
في نظر منهجنا العلمي
الصفحه ١١٧ : من يكشف سوء نيّاتهم ، سيمحون ذكر الإسلام ويطيحون
بمجده ، فأراد أن يثبت للتأريخ جورهم وعدوانهم ويفضح
الصفحه ٩ :
الاسلامي من فقه وتفسير وحديث وتاريخ وما الى ذلك.
وفيما يخص الكتابة الاسلامية كان يلاحظ
ان مكانة النجف
الصفحه ١٢٣ : اليوم ـ يسر هذا الحقّ علينا؟ شاهت
وجوه تدعي الإسلام ولا تعمل بأيسر ما يفرضه من حقوق. والأعجب؟ أن يلصق
الصفحه ١٩ : دمنا نسلم بالحقائق التاريخية ، وما
دمنا لا نشك في أن الرعيل الأول من الشيعة أخذوا في الظهور منذ عصر
الصفحه ٧٤ : للدين من بيان وتشريع
، وما يختصّ بالقرآن من تفسير وتأويل.
قال إمامنا الصادق ـ عليه السلام ـ : «ما جا
الصفحه ٦١ :
للإسلام وقدسيته
المحكوم عليهم بالمروق عن الدين والكفر برب العالمين.
* * *
٢٢ ـ طريقة اثبات
الصفحه ٦٢ : النصرانية وما قبلها من الشرائع السابقة ،
بعد اعتناقه الإسلام ، لأن التصديق به تصديق بها ، والايمان به ايمان
الصفحه ١١٦ : لا يتأخر عن الإشارة عليهم
فيما يعود على المسلمين أو للإسلام بالنفع والمصلحة وكم كان يقول عن ذلك العهد
الصفحه ٥٦ : أكثره أو كله موضوع بعد زمانهما من الأتباع والأشياع.
* * *
١٩ ـ عقيدتنا في
الإسلام
نعتقد أن الدين
الصفحه ٦٣ : يفحصوا عن صحة
الشريعة اللاحقة لشريعتهم ، كالشريعة النصرانية بالنسبة إلى اليهود ، والشريعة
الإسلامية
الصفحه ٧٨ :
دينهم وتعطيل
أحكامه وقوانينه في جميع الممالك الإسلامية ، وعدم التزامهم بواحد من الألف من
أحكام