الصفحه ٥٤ :
النبي أن يصدر منه ذلك ، بل يجب أن يكون منزها حتى عما ينافي المروة كالتبذل بين
الناس من أكل في الطريق أو
الصفحه ٧٨ :
دينهم وتعطيل
أحكامه وقوانينه في جميع الممالك الإسلامية ، وعدم التزامهم بواحد من الألف من
أحكام
الصفحه ٩٨ : طرفي إلى آفاق السماء استحياء منك ما استوجبت بذلك محو
سيئة واحدة من سيئاتي».
«الثالث» : التعريف
الصفحه ١٢٩ :
إلّا أنّه لم ير
ميّتا رميما قد اعيدت له الحياة من جديد ، ولكنّه ينسى هذا المستغرب كيف خلقت ذاته
الصفحه ٨ : يمكن أن يكون الامتحان
داعيا الى البحث والدرس في هذا الدور.
والدور الاول وحده هو الذي يماني شيئا
من
الصفحه ٣٨ : التي منها زيارة
القبور ، وإقامة المآتم ، وتشييع الجنائز ، وزيارة الإخوان.
أمّا كون زيارة
القبور
الصفحه ٤٥ :
التي لا يدركها
إلّا الأوحدي من الناس ، ولذا زلت به أقدام كثير من المتكلمين. فالتكليف به تكليف
بما
الصفحه ٧٤ :
وحباهم بولايته ؛
إذ كانوا في أعلى درجات الكمال اللائقة في البشر من العلم والتقوى والشجاعة والكرم
الصفحه ٨٠ : وينهى عن المنكر ما تمكّن من ذلك وبلغت إليه قدرته (كلّكم راع وكلّكم
مسئول عن رعيته). فلا يجوز له التأخر
الصفحه ٩٥ : ،
وجليس بيته لا يقرّبه أحد ولا يستطيع أن يفضي إلى الناس بما يجب عليهم وما ينبغي
لهم.
فاضطر أن يتخذ من
الصفحه ١١٦ : بالنصّ إلّا بعد أن آل الأمر إليه فاستشهد بمن بقى من
الصحابة عن نصّ (الغدير) في يوم (الرحبة) المعروف. وكان
الصفحه ٢ :
لمحات من حياة الشيخ
المظفر (*)
اسرته :
اسرة المظفر من الإسر العلمية في النجف
الأشرف؟ ، عرفت
الصفحه ٤ : والاصول من المستوى الاولي الى المستوى العالى ، لا تمتعه من ذلك مكانته
المرموقة في الحوزة ، ولا امكانياته
الصفحه ١٢ : وارشادات أو يقوم بتوجيههم بنفسه في روحانية وبساطة.
ولم يعرف الشيخ الفقيد حينا من الزمن
معنى لكلمة (أنا
الصفحه ٣٧ : .
* * *
٦ ـ عقيدتنا في
التوحيد
ونعتقد بانه يجب
توحيد الله تعالى من جميع الجهات ، فكما يجب توحيده في الذات ونعتقد