الصفحه ١٣ : واصالة.
الناشر
يخطي ء كثيراً من يدعي أنه يستطيع أن
يقف على عقائد الشيعة الإمامية وعلومهم وآدابهم مما
الصفحه ٢٩ : من الشيعة (الامامية الانثى عرشية) خاصة.
وكان إملاؤها سنة ١٣٦٣ هـ بدافع إلقائها
محاضرات دورية في
الصفحه ١٦ :
حواه من عقائد الشيعة وتنبعها في صورة رتيبة منظمة وأداء مبوئب مفصل حتى يبهرك
بجمال عبارته وإشراق ديباجته
الصفحه ٢٧ : هذه الأعوام ما يدعوني الى تبديل رأيي فيه من أنه جاء وفق متطالبات الحاجة
العامة من توضيح معتقدات الشيعة
الصفحه ٨٢ : . وعلى تقدير صحّة المناقشتين ، فإنّه لا يعتبر الاعتقاد بها
بهذه الدرجة من الشناعة التي هوّلها خصوم الشيعة
الصفحه ٨١ : ،
فكان هذا الاعتقاد من أكبر ما تنبز به الشيعة الإمامية ويشنّع به عليهم.
ولا شكّ في أنّ
هذا من نوع
الصفحه ٨٨ : ء سلاح المؤمن وعمود الدين ونور السّماوات والأرض» ،
وكذلك هو ، أصبح من خصائص الشيعة التي امتازوا بها ، وقد
الصفحه ٢٢ : .
والحق أن لكل من الطائفبين : المعتزلة والشيعة
اللإمامية في جانب وأهل السنة والصوفية في جانب آخر ـ وجهته
الصفحه ٧٧ : مشاربهم.
وليست هي بالفكرة
المستحدثة عند (الشيعة) دفع إليها انتشار الظلم والجور ، فحلموا بظهور من يطهّر
الصفحه ٨٦ : رجل شيعي ليلاقي حتفه على يد أعداء آل البيت ، من الامويّين ، والعباسيّين ،
بل العثمانيّين.
وإذا كان
الصفحه ٧١ : القاطعة بينه وبين الله تعالى على تعيين مذهب خاص
يتيقن أنه يتوصل به إلى أحكام الله وتفرغ به ذمته من
الصفحه ١١٧ :
أن تأخذ بحقّها من
الدفاع والكفاح ، ولكن مصلحة الإسلام العليا كانت عنده فوقع جميع هذه الاعتبارات
الصفحه ٣٠ :
يحملون بأقلامهم
الحملات القاسية على الشيعة ومعتقدانها ، جهلا أو تجاهلا بطريقة آل البيت في
مسالكهم
الصفحه ١٠٧ : ،
ويعرّفونه ما له وما عليه.
ولا يعتبرون الرجل
تابعا وشيعة لهم إلّا إذا كان مطيعا لأمر الله مجانبا لهواه آخذا
الصفحه ١١٩ : يكرهون لها.
وبعد هذا ، فما
أعظم تجنّي بعض كتاب العصر إذ يصف الشيعة بأنّهم جمعية سريّة هدّامة. أو طائفة