الصفحه ١٢٠ : حلم الفلاسفة الأقدمين في المدينة الفاضلة ، فما
احتاجوا حينما
الصفحه ١١٦ :
ولا ينسى موقف
أمير المؤمنين ـ عليه السلام ـ مع الخلفاء الذين سبقوه ، مع توجّده عليهم واعتقاده
الصفحه ٥ : أن يظهر عليه شىء من الكلفة أو التصنع ، وينساق القارىء معه كما ينساق
الماء على منحدر من الارض ، من دون
الصفحه ٢٠ :
توفيق بين «المعقول» و«المنقول» لما لمسنا فيهم هذه
الروح المتجددة في الاجتهاد وتطوير مسائلهم الفقهية مع
الصفحه ٧٨ : الإسلام ، ونحن مع كلّ ذلك لا بدّ أن ننتظر الفرج بعودة الدين الإسلامي إلى
قوّته وتمكينه من إصلاح هذا العالم
الصفحه ٣٠ : واحدة.
أقول ذلك ، إني لشاعر مع الأسف أنا لا
نستطيع أن نصع شيئاً بهذه المحاولات مع من جرئبنا من هؤلا
الصفحه ٥٢ : يعجز عنها العلماء وأهل الفن في وقته ، فضلا عن
غيرهم من سائر الناس ، مع اقتران تلك المعجزة بدعوى النبوة
الصفحه ٩٤ : كأنّها
من إنشائه للتعبير بها عن نفسه ، مع اتباع الآداب التي ذكرت لها من طريقة آل البيت
، فإنّ قراءتها بلا
الصفحه ١٠٦ :
الزيارات عن آل البيت ؛ لما فيها ـ كما ذكرنا ـ من المقاصد العالية والفوائد
الدينيّة ، مع بلاغتها وفصاحتها
الصفحه ١٠٧ : الاجتهاد والصدق والورع» (١).
ونحن نذكر لك الآن
بعض المحاورات التي جرت لهم مع بعض أتباعهم ، لتعرف مدى
الصفحه ١١١ : ـ وعليها سلوكهم حتّى مع من يعتدي عليهم ويجترئ على مقامهم. وقصة الإمام
الحسن ـ عليه السلام ـ معروفة في حلمه
الصفحه ١١٢ : مع أهل الجور ، والتغاضي عن مساوئهم ،
والتعامل معهم ، فضلا عن ممالاتهم ومناصرتهم وإعانتهم على ظلمهم
الصفحه ١١٧ : ملوك بني امية ، وهو الموتور لهم
، والمنتهكة في عهدهم حرمتهم وحرمه ، والمحزون على ما صنعوا مع أبيه وأهل
الصفحه ١٢٥ :
المحاورة بين أبان بن تغلب وبين الصادق ـ عليه السلام ـ من حديث أبان نفسه (٢). قال أبان : كنت أطوف مع أبي عبد
الصفحه ١٢٩ : بخالق الكائنات وقدرته ،
وتعترف بالرسول وما أخبر به ، مع قصور علمك حتّى عن إدراك سرّ خلق ذاتك وسرّ
تكوينك