الصفحه ٩ :
من موقعه الأدنى
على هامش الحضارة الحديثة ، المتحسّر على ماضيه التليد ، والتّائق إلى العودة إلى
قلب
الصفحه ١٩ : ـ رحمهماالله تعالى ـ ... (١١) إرشادهما ، وقد جعل الله في قلبي محبة للخروج [من بلا](١٢) د الأندلس مهاجرا إلى
الصفحه ٢٩ : سمعتها من غيره. ولما فتشوا في الغار وجدوا بعض الحجار معقودة
فكسروها ووجدوا في قلب كل حجر كتابا وورقة
الصفحه ٧١ : بينهما ، ومن
الناس من يعبر بالقلب عن الروح. فالنفس تستعين بالشيطان لأنه من طبعها ، وهو
الصفحه ٧٤ : ، فنظرت إليها ، ونزل بها فرح وانشراح ،
كأن زال من قلبها غشاء. وأقبلت علي بحسن الكلام ، وذهب عنها الغيظ
الصفحه ٨١ : رأت
ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر. وسيدنا عيسى عليهالسلام ذكر الشرب في الجنة كما كان يعلمه ويعتقده
الصفحه ٨٥ : . بأن أقول له : طهارة القلب بأن لا يكون مشركا بالله. وكان
مع الراهب صاحبه على الرهبانية ،
الصفحه ١٣٧ :
واحد إلى أربعة.
ودخل في قلبي الخوف والرعب من ذلك حتى خفت من الجن أن يصرعني. واشتغلت نذكر الله
الصفحه ١٣٩ : ء
الحسنى لسيدي أحمد زروق بن عتبة الحضرمي ـ نفع الله به ـ وغير ذلك فجعلته على نفسي
بين قفطنين إلى جانب القلب
الصفحه ١٤٠ : به ، وجعلت القرصة تحته. وحصلت
الإجابة ، ولا أدخلت الأسماء في جدول ، لأن القلب الحزن المضطر لا يفتقر
الصفحه ١٤٣ : ، وإخلاصا بالقلب ، وعملا
بالجوارح. وفهمت من الآية المتقدم (٢٥٩) ذكرها : (وَخُذْ بِيَدِكَ
ضِغْثاً فَاضْرِبْ
الصفحه ١٥٣ : بستر من رصاص في قلب حجر معقود عليه ، بعد ألف وست مائة سنة. وورق كتاب حقيقة
الإنجيل أغلظ من سائر ورق
الصفحه ١٥٩ :
الإنجيل العزيز
المقفولة ، وألقى عملها وفهمه ، وشرحها في محفوظه ونور قلبه بإيمانه. وذلك سابقة
في