الصفحه ٥٢ : النصارى أن أعظم مدن
الدنيا القسطنطينية ، ثم مدينة بريش ، ثم مدينة اشبونة (٦٦) ببلاد الأندلس. وكان من حقهم
الصفحه ٥٧ :
يعرفه ولا يفهمه إلّا من قرأ علم المنطق ، قلت : وأنت قرأته ، قال : نعم. قلت له :
بين لي كيف هم ثلاثة
الصفحه ٦٨ : : أمنا حوّى ظهر فيها بركة أكثر
مما تظهر في أربعة نساء من زماننا ، لأنها ولدت كذا وكذا مرة ذكورا وإناثا
الصفحه ٩٣ :
ومن لا يسمع من
كلامي الذي (١٠٦) يتكلم عني أنا محاسبه» فهذا (١٠٧) دلائل على النبي
الصفحه ١٢٥ : ، إذ هو ليس بإله. وإما قلنا أن الله تعالى أبو
المؤمنين ، ومن جملتهم سيدنا عيسى. منها في الفصل [الخامس
الصفحه ١٤٩ : ، وقال له اعطني كذا من دراهم حق الزيت فطلع إلى الدكان وقبض الزيات
وضربه ضربا شديدا في جسده فقام الزيات
الصفحه ١٢ : فسنستعرضها فيما يأتي :
* رحلة الشهاب إلى
لقاء الأحباب (٢) : ألفه بطلب من الشيخ علي الأجهوري ليثبت فيه
الصفحه ١٩ : الشيخ الحجري الأندلسي : من نعم الله تعالى أن جعلني مسلما في بلاد الكفار
منذ أعرف نفسي ، ببركة الوالدين
الصفحه ٢٧ : الذي وجد في الصومعة ،
وأيضا بعض ما صح عندي من الكتب
المكتوبة بالعربية في ورق الرصاص
وهذا الباب هو
الصفحه ٣٩ :
صفاته الواصفون
ولا يتفكرون في مائية (٥٦) ذاته المفكرون. ليس أحد من العالمين رآه عين النظر. ملكه
لا
الصفحه ٥٠ : لأنهم
غلبوه (٦٢)
فبهت التاجر ولم
يعرف ما يقوله :
وكان قد ذكر لي
رجل من علماء النصارى في مدينة
الصفحه ٦٤ :
الباب المسمى بليون ، وذلك سنة اثنين وخمسين وثمان مائة من حساب سيدنا عيسى عليهالسلام فتولت هي الكرسي
الصفحه ١٤١ :
أسماء الله الحسنى
، بارئ ، مصور ، ومزجته بكلام بيت من الضمياطي وهو :
ويا بارئ
الأنفاس قد
الصفحه ٧ :
استهلال
تهدف هذه السّلسلة
بعث واحد من أعرق ألوان الكتابة في ثقافتنا العربية ، من خلال تقديم
الصفحه ١١ : بالأندلس ،
فصاحبه يتكلم وهو بمنأى عن محاكم التفتيش ، يجادل المسيحيين واليهود ، ويستعرض من
خلال ذلك ما فعله