الصفحه ١٤٠ :
الشيخ الإمام
العارف بالله عبد الله اليافعي (٢٥٦) ـ نفع الله به ـ قال
: سمعت من بعض العارفين ، وهو
الصفحه ١٥٣ : ورقها ،
وقراءتها ، وترجمتها. فكانت كل ورقة قدر كف اليد مستديرة من رصاص ، وبعضها أصغر
منقوشة على خطوط مثل
الصفحه ٧٠ :
المكتوب اسمين من
أسماء الله تعالى : (هادي) ـ (كافي) ، ولو تركه عندي لقرأته كله. وسد على الذخاير
الصفحه ١٤٧ : الأشهر
، على كل من كفر. وبرهانه يظهر ، يا الله ، يا واحد ، يا هادي ، يا وهاب ، وصلى
الله على سيدنا
الصفحه ١٥٩ : بالحقيقة وألقى فيهما من كل حكمة ما يليق بذلك
المقام ما دون اختلاف وينذر عباده بها إلى يوم كان وعده مفعولا
الصفحه ٢٣ :
الباب
الثاني : في قدومنا إلى
بلاد المسلمين ، وما اتفق لنا عند خروجنا من بين النصارى سالمين منهم
الصفحه ٧٦ : ثلاثمائة
وستون صنما بأرجل من رصص وكان يشير إلى كل واحد منها بقضيب بيده من غير أن يصل
إليها ، ويقول : (جا
الصفحه ١٠٦ :
ولم يصدق فيها
واحد ، ولم نترك شيئا من التحقيق في النّصبات ، وأخذ الارتفاع للبروج في الطالع
مما قال
الصفحه ١٠٩ :
الباب الحادي عشر
في ذكر بلاد فلنضس
اعلم أننا مشينا ،
وقصدنا تلك البلاد. وهي أبعد عن بلادنا من
الصفحه ١٢١ :
بالأعجمية (١٨٩) يطلب مني أن أكلم السلطان في فدائه. وقرأت الرسالة ، وبان
لي مما كتب أنه من أكابر
الصفحه ١٣٣ :
وفهمت من الآيتين
الإباحة (كذا) لكتب الباب ، بل الأمر بذلك ، فالآية الأخيرة ما فهمت معناها ،
وتكلمت
الصفحه ٥٤ : الذي وجدت كان تفسير الآية التي ذكرت أنه في الطرة
عليها وهي : (نِساؤُكُمْ حَرْثٌ
لَكُمْ ...) وذلك من غير
الصفحه ٩٥ : ء
الرجال ، ودواب الفحص ، وطيور الهواء ، وضعه في يدك. وجعلك أميرا على جميعه. وأنت
هو ذلك الرأس من ذهب
الصفحه ٩٦ : خروجي منها مرارا القسيسين والرهبان يختطبون ويذكرون الرؤيا
الذي رأى بخت نصر ، وما فسر النبي دانيال
الصفحه ١٤٥ :
بومحلّي (٢٧٢) ، وكان رجل من العلماء (٢٧٣) ـ رحمهالله ـ الشيخ سالم
السنهوري (٢٧٤) المصري