الصفحه ١٤٣ :
ضربك إياها أكثر
من خوفها من عذاب الله. ورجعت نضرب نفسي بعد سجدتي السهو على رجلي اليسرى بالقضيب
الصفحه ١٥٥ :
ثوابهم الموصوفين
في وصفك بالتوريخ للعباد في آخر الزمن ، وما يبتغي بالعكس للمعاكسين إليها من
اللعنة
الصفحه ٣٢ : من العربي إلى العجمي وبالعكس ، وامتد الخبر عند
النصارى حتى كانوا يشيرون إلي ويقولون : هذا هو الذي فهم
الصفحه ٥١ : عدا التثليث ، لأنهم متفقون فيه. وذلك أنه قال لي : إذا مات المرء هل تصل إليه
حسنة من عند غيره؟ فقلت له
الصفحه ٥٦ :
فجذبه ، وحرك
الحبل داخلا ناقوسا فيه ، فسمع ضربه الموكل وجاء راهب إلى الباب وتكلم من طاقة
صغيرة في
الصفحه ٦٣ :
الناس ليروا
أعمالكم الصالحة ، ويمجدوا آباءكم الذي في السموات. وقال في الفصل التاسع : أحسنوا
إلى من
الصفحه ٦٥ : ما قضيت بها شيئا ، وأن كثيرا من الحوايج من إحدى
سفننا كانت منزلة آمنة ، ولينا إلى بريش نطلب أمر
الصفحه ٩١ : جميعا : لا نفعل ذلك ، ولكن النساء تغتسلن من
الحيضة ، وأنتم مأمورون بها في كتابكم؟ قالوا : ذلك الأمر كان
الصفحه ٩٧ : هرس الصنم ، وعظم ، وعمر الدنيا كلها ، كان سيدنا
عيسى عليهالسلام وقد تحققنا في ذلك من كتبهم. ومما
الصفحه ١٠٤ :
تقدم من قول الملك الذي جاء من عند الله إلى سيدنا زكريا عليهالسلام ، وقال له : إن الله قبل دعا
الصفحه ١١١ :
كتب في معجزات
نبيكم ، قلت : عندنا وواحد من الكتب المشهورة في ذلك للقاضي عياض ، وذكرت له شيئا
، وإن
الصفحه ١١٣ :
اسمه أبو فارس ،
وكان ذلك في نحو أربعة عشر سنة وألف. ومشى بهم رسولا بدرمرتين الذي التقيت به من
غير
الصفحه ١١٧ :
عشرة وألف من
الهجرة (١٧٧).
قال فيه (١٧٨) :
«مركش ذا قرسنا (١٧٩) ، قريبنا ، وخليفتنا في سلطنتنا
الصفحه ١٢٤ :
وقد طالعت كتاب
الترجمان (١٩٩) ـ رحمهالله ـ وقال في القاعدة
الخامسة من كتابه في الرد على النصارى
الصفحه ١٢٨ : اليوم والساعة لا يعرفها أحد ، ولا الملائكة السموات ، إلا الأب وحده». وهذا
إقرار من سيدنا عيسى