الصفحه ١٤٨ :
الأندلس منها ،
وذكر الأسباب التي حملته على إخراجهم. جاءت نسخة من البراءة إلى مراكش وترجمتها
الصفحه ١٥٤ : النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «يملأ الدنيا قسطا وعدلا كما يجدها ملأ جورا
وظلما».
وكتبت نسخة من
الصفحه ٢٩ :
ذلك أنه عندهم في
كتبهم أن سسليوه القسيس الكبير ... (٣٦) الأسكفة كان عنده أسرار وأمور ربانية من زمن
الصفحه ٤٥ : بساتين البريجة ، ثم جزنا وتركناها من ورائنا ،
وسرنا من البريجة. ثم صعدنا على جبل ورأينا المسلمين يحصدون
الصفحه ٥٣ :
ببركة سيدنا محمد
سيد الأولين والآخرين ـ. ولما أعطوني كتب السلطان قلت لبعض من كان يعتقدوني منهم
أن
الصفحه ٥٩ :
فكل واحد منهم
يقول لغيره : أنهم كفار لما يرى من الزيادة والنقصان عند غيره في الدين والعقل
السالم
الصفحه ٦٦ :
النهار ، قلت له : ما السر في الصوم والمراد به؟ لأننا في ديننا هو لنرد النفس عن
الشهوات ، ونزيل من قوتها
الصفحه ٧٧ : وإلههم مجرور. وأما معنى ما قال في النص : «لا تصوروا صورا من صور السماء ولا
من صور الأرض» المفهوم : لا
الصفحه ٩٠ : سيدنا موسى عليهالسلام كان من عند الله ، قلت : نعم ما بيننا نزاع في هذه المسألة
، قالوا سلاطين الدنيا
الصفحه ٩٤ : الذي يكون. أما أنا فأظهر لي هذا السر وليس ذلك من أجل العلم
الذي عندي أنه (١٢٠) أكثر من العباد ، ولكن
الصفحه ١٠٣ : لشافن
بن أزليه ، من الكتّاب ، للبيت المقدس ليبنوا ، ويصلحوا ما فسد فيها. وقال الحبر
حلكه لشفان (١٣٥
الصفحه ١١٠ :
هذا المذهب أهل
سلطنة الأنجليز. وكثير منهم بفرنجة ، وحذرهم علماؤهم من الباب ، ومن عبّاد الأصنام
الصفحه ١٢٢ : ، وما في داخل الأرحام (١٩٢). وأما الإنسان فلا يعلم من العلم إلا قليلا ، والله تعالى
أحاط بكل شيء علما
الصفحه ١٢٦ : منهما لا يسقط على الأرض إلا بإرادة أبيكم. وأنتم ، فشعور
رؤوسكم كلها محصاة ، فلا تخافوا ، فإنكم أفضل من
الصفحه ١٢٧ :
أَفْواهِهِمْ
إِنْ يَقُولُونَ إِلَّا كَذِباً)(٢٠٦). ثم مشيت عنده بعد الصبح ، وتقوى عزمي من أجل