الصفحه ٣١ : (الملتبيبة) وأعطاني
القسيس كتاب الجوهري في سفرين ، وفهمت من الملتبيبة أنه مأخوذ من لب الشيء معناه
الذات
الصفحه ٣٣ : معنيان : فأما الشيخ الصالح الجبس وما
ترجمت أنا قلنا هو اسم فاعل من جنى ، وهو ظاهر في القرآن العزيز قوله
الصفحه ٤٠ :
هذا تصفيون بن
العطار كان من أصحاب سسليوه ، وكانوا كما قلنا على أثر سيدنا عيسى عليهالسلام ، ويظهر
الصفحه ٤٤ :
التاجر ، قالوا : نعم ، يقعد ، فأظلم الليل إلى أن صلنا العشاء الآخرة ، ثم دعونا
الله أن يرشدنا ويسترنا من
الصفحه ٥٨ :
الباب السادس
في قدومنا إلى قاضي الأندلس
بفرنجة بكتاب السلطان
ولما خرجنا من
بريش إلى مدينة
الصفحه ٦٠ : من الإنجيل لأنهم قسموا الإنجيل كله ثلاثمائة وخمس وستين جزءا ،
لكل يوم من السنة جزء. وبعد أن يقرأ
الصفحه ٧١ :
الباب الثامن
في قدومنا إلى أولونه ،
ثم إلى مدينة برضيوش
ولما رأيت ما أظهر
من النصيحة إلينا
الصفحه ٨٠ :
فالخلاف من ذلك
فهو ظاهر لمن يعرف مواضع الدنيا ؛ انتهى. وبهذا البرهان الظاهر الموجود الآن لكل
من
الصفحه ٩٩ : ،
واليمن ، وبلاد الترك الشهيرة بركتها. ولا أعرف أقطارها ، وعرق عرب وعرق عجم ،
وبغداد وما تحتوي عليه من
الصفحه ١٠٠ :
من الأبازير وهي
للمسلمين ، وهنالك تعلمت نقرأ. قلت له : وهل في تلك الجزر مسلمون؟ قال : فيها :
وفي
الصفحه ١٠٧ :
ثم نقرأ ما تنقط
جميع الحروف بالجزم الكبير. وإذا فرغت من القراءة في الليل قبل النوم ، فنضع
الجدول
الصفحه ١١٥ : ، وبلغها لهما ، وسترهما الله تعالى في الطريق من
الفرنج حتى بلغتا إلى فلنضس. ووقع التدبير مع الأمير (١٧٢
الصفحه ١٣٨ :
الرسالة (٢٥٤) ، قلت هي بلغة اللطين ، ولا نعرفها. قال من يعرف اللطين؟
قلت : أسير راهب من أسارى
الصفحه ١٣٩ : المحروسة بالله ساكنا في بيت وحدي ، وإذا خرجت لسد بالمفتاح
، ووجدت يوما شميسية من ذهب ، أعني مما ينتضم في
الصفحه ١٤٤ : ، وكان الفراغ (٢٦٥) من هذا التأليف لإحدى وعشرين يوما من شهر ربيع الثاني من
عام سبعة وأربعين وألف ، وذلك