الصفحه ٩٣ : (١١٢) للسلطان ، وطلب منه أن يمهل (١١٣) عليهم ، وأنه يبين للسلطان ما طلب ، حينئذ مشى دانيال (١١٤) إلى
الصفحه ٩٧ : الشمس لكفرهم ، إلى أن أدخل فيها سلطان بلاد الأندلس أصنامه ، وشركه. وأقول
: إن النصارى تزعم أن الحجر الذي
الصفحه ١٢٦ : إلى
طيور السماء ، وأبوكم السمائي يقوتها.
الفصل الثامن
والعشرون :
قال : عصفران
يباعان بفلس وواحد
الصفحه ١٢٧ : به ، قال
: سيدنا عيسى ، قلت له : الإله يجهل شيئا؟ قال : لا ، قلت : هي صفة العلم في
الألوهية المتعلمة
الصفحه ١٤٨ :
الأندلس منها ،
وذكر الأسباب التي حملته على إخراجهم. جاءت نسخة من البراءة إلى مراكش وترجمتها
الصفحه ١٤ : (٩). وانطلاقا من ذلك فإننا لم نشر إلى الأخطاء اللغوية (١٠) ، وعوضا عن ذلك أشرنا إلى بعض الألفاظ التي قد تخفى عن
الصفحه ٢١ :
ذكرت الزمن الذي كانت بأيدي المسلمين إلى أن احتوت النصارى على جميعها. ثم ذكرت
كيف كان حال المسلمين بين
الصفحه ٢٥ :
مسار الرحلة
* وصول أفوقاي إلى المغرب (أي هروبه من البريجة إلى أزمور) ،
كان سنة ١٠٠٧ ه ـ ١٥٩٩
الصفحه ٣٢ : من العربي إلى العجمي وبالعكس ، وامتد الخبر عند
النصارى حتى كانوا يشيرون إلي ويقولون : هذا هو الذي فهم
الصفحه ٦٣ :
الناس ليروا
أعمالكم الصالحة ، ويمجدوا آباءكم الذي في السموات. وقال في الفصل التاسع : أحسنوا
إلى من
الصفحه ٧٢ : قوة على الإنسان إلا
ليوسوسه فقط وأن الوسوس يرده الإنسان تارة بلا تعب ، وتارة يحتاج الدعا إلى الله
الصفحه ٧٨ :
الباب التاسع
في قدومنا إلى مدينة برضيوش
وما وقع لي فيها من المناظرات
اعلم إنها من أعظم
مدن
الصفحه ٩٢ : اليهود : يكون لهم الأمر والحكم في الدنيا إلى أن يأتي شلوه ،
والنصارى تقول إن شلوه كان سيدنا عيسى
الصفحه ٩٤ : ، يعلم (١١٨) ويميز ما كان في الظلمات والنور ، وما في هما إليك. يا إله
آبائي أشهد وأشكرك ، إنك أعطيتني
الصفحه ٩٦ : ءته وملك
أمته أبدي إلى قيام الساعة ، إذ لا نبي بعده صلىاللهعليهوسلم ، ولا نسخ لشرعه الشريف ما بقيت