الصفحه ٤٢ :
الفرسان بحساب
النوبة للحرس ولما رأيت ذلك قلنا نخرج من البريجة ونجلس بين البساتين ونستخفي فيه
إلى
الصفحه ٨٥ :
السورة ، وتذهب
عني ، فأصبحت متغيرا من أجل الرؤيا ، وقلت الشياطين أعداء في التأويل. وركبت في
القارب
الصفحه ١٠٢ : ) ، على القوم الكافرين نصرا تعز به الدين ، يا رب العالمين ـ.
وقد ذكر في كتاب
الجنشيش من كتب التوراية في
الصفحه ١٣٢ :
الباب الثالث عشر
في ذكر ما أنعم الله تعالى علي من فضله
في بلاد الأندلس وغيرها من البلاد
اعلم
الصفحه ١٣٦ : ، وأعطيت الماء للمبروصة ، وشربته. ولكن أخذت من الماء شيئا ، ونشرت
أوضعت منه على مواضع البرص ، ومن ذلك اليوم
الصفحه ١٣٧ :
واحد إلى أربعة.
ودخل في قلبي الخوف والرعب من ذلك حتى خفت من الجن أن يصرعني. واشتغلت نذكر الله
الصفحه ١٥٧ :
من شاء ، حاش أن
يكون في ملكه ما لا يريد إلا مسترضى لأمره له عند الله ثواب كبير ودرجة عالية ،
فما
الصفحه ٤٧ : بسبب الوباء العظيم الذي نزل بتلك البلاد ، وكان عيد الأضحى في
اليوم الآتي من بلوغنا ، وخرج السلطان في
الصفحه ٦١ :
الله على ما أنعم
به علينا باعتقاد الحق ، وطهارة الجسد والملبس ، والجامع الطاهر النقي من الأوثان
الصفحه ٦٢ : المائة الخامسة من ميلاد سيدنا عيسى عليهالسلام ، ولما اشتهر هذا الأمر الشنيع بهذا الاسم الذي لم يكن قبل
الصفحه ٦٩ : يخسرون قيمتها لأجل
الخنازير كانت عنده حراما ، ولو كانت من المواشي المباحة لم يأذن سيدنا عيسى عليهالسلام
الصفحه ٧٤ : ، ورأيت تحت إبطها كتابا كما هي من عادة بنات التجار والأكابر من الفرنج ،
كل واحدة تحمل كتابا ، مثل تهليل
الصفحه ٧٥ :
تقررت العادة ببلاد الفرنج والفلمنك أن كل من يريد أن يتزوج بنتا فهو له مباح من
قرابتها أن يزورها وينفرد
الصفحه ٨٦ : اليوم كله
، وعند المغرب خرجنا جميعا من القارب إلى دار منزلة بحاشية الواد ، وكنت في أعلى
الدار في موضع
الصفحه ١١٤ :
كبراء الأندلس ، ونبعث لهم عمارة من سفن كبيرة ليركبوا فيها مع جنودنا نأخذ
إشبانية ، قلت : لا يمكن