الصفحه ٨٣ :
التي نهاه الله
عنها ، وفمه ، لأنه أكل منها ، وأنفه ، لأنه استنشق الفاكهة ، ووجهه ، لأنه توجه
إليها
الصفحه ٨٨ : ء منهم يهود. وكانوا يخفون
أنفسهم بين النصارى أكثر من الأندلس. ويقرؤون العلوم بالعجمية ، ولا يتكلمون إلا
الصفحه ٩٨ :
إسكندرية ، ثم
مغربا عنها مدينة طرابلس ، ومغربا عنها مدينة تونس لم تحتوي عليه من البلاد وبلاد
الصفحه ١٢٠ : وأيضا ما وقع لي من المكاتبة لراهب من
أكابر علماء النصارى بمراكش
وذلك أنه جاء في
البحر في سفينة من
الصفحه ١٣٠ : صدقه على عيسى عليهالسلام فقط ، بل يصدق على كثير ، وهو موافق بآية كريمة : (يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ
الصفحه ٢٨ :
وكانت تسمى من
قديم الزمان تربّأنه (٣٣) قبل الإسلام ، وذلك بعد أن بنوا صومعة قريبا منها ، عالية
جدا
الصفحه ٣٠ :
الكبير أمر أن تمشي معي إلى حضرته ، قلت في نفسي : كيف الخلاص والنصارى تقتل وتحرق
كل من يجدون عنده كتابا
الصفحه ٣٦ :
قال : كنت أسيرا
بمدينة غرناطة ونادوني إلى حضرة القسيس الكبير وأعطوني كتابا في ورق من رصاص من
الكتب
الصفحه ٧٢ :
طبع النار :
الحرارة واليبوسة ، ولا يوسوسان الإنسان أن يعمل إلّا ما يكون من أعمال أهل النار
الصفحه ١١٢ :
طالعته ، كان
يتكلم في التصوف وأن بعض الصالحين لم يتكلم في الجامع مع أحد من الناس ، وإذا
احتاج أن
الصفحه ١١٦ :
الستة رجال (١٧٤) الذين جاءوا في سفينتهم من البحر الذي يكون فيه اليوم من
ستة أشهر أو قريبا من ذلك
الصفحه ١٤٢ : اليوم ومشيت من الصبح للموضع بعينه الذي رأيته فيه ووجدته ، ثم مرة أخرى تلف
لي ، أظنه مقص عجيب ، وفتشت في
الصفحه ١٤٦ : الله العظيم أن يجعله نافعا مقبولا منه ومن المسلمين
، ناصرا لدين رب العالمين. وإن قال قائل لو كتمت ما
الصفحه ٣٥ :
المشرقي مدينة
البحر فكنت قد أظهرت نسخة من الرق المذكور لمولاي أحمد سلطان مراكش ـ رحمهالله ـ. قال
الصفحه ٣٨ : .
٣ ـ تهدي إلى
السبيل لليمنى والإقامة لتعظيم الأجر.
٤ ـ فهي للمقتبس
من جمهر الكرامة أبها من الشمس