الصفحه ١١٨ : تلك السلطنة لأنهم أقراب للغرر وللانجاز بذلك أمرنا بإشهار هذا الأمر وينادى
به.
فأولا يعرف منه أن
جميع
الصفحه ٥ : وكان بمدينة انتقير (مدينة قريبة من مالقه) رجل من قرابتي
عشق بنتا نصرانية ، ففي اليوم الذي مشوا فيه
الصفحه ٢٠ : تحت قهر النصا [رى وظله] هم فأمر (١٤) عليهم سلطان البلاد المسمى بفلب الثالث من اسمه بالخروج
جميعا من
الصفحه ٢١ :
وذكرت فيها أولا
بلاد الأندلس في أي موضع هي من معمور الدنيا والأقطار المجاورة إليها ، والعرض
والطول
الصفحه ٧٨ :
الباب التاسع
في قدومنا إلى مدينة برضيوش
وما وقع لي فيها من المناظرات
اعلم إنها من أعظم
مدن
الصفحه ١٥٦ :
والحل والربط
لأنها الحقيقة برنامج حقها ونورها فلاح للمؤمنين ، لا نور لهم دونها ، ولا لأحد من
الصفحه ٧٣ :
شهوتها ، وتتقوى
عليك وتغلبك حتى تفعل من الحرام أكثر مما قصدت. ومثال ذلك أن الإنسان إذا كان
صايما
الصفحه ٨٢ : بأيام
قال لي : لا بد أن نمشي عنده ، فمشيت على غرضه ، والتقيت به في داره وهو من نحو
الثمانين سنة. فلما
الصفحه ٨٤ : من ذلك أم لا؟ قال : نعم ، حينئذ قال للحاضرين من النصارى أن يشهدوا عليه
أنه نصراني يأمن بكل ما في
الصفحه ١٢٣ :
الخراز : لو كان
شغلي بين مائة مثله أعرفه ، وقال رجل فخار : كنا نخدم نحو الثمانية من الصناع في
عمل
الصفحه ١٥٨ :
وجزاء المومنين
منهم عند الله كبير ، وثوابهم جسيم ، ولهم درجة عالية في الجنة.
وما من ملك ، أو
الصفحه ١٦٠ :
لعباده أنه يجزي
المحسنين الطايعين إليه ، ولا خوف من الأعداء ، إن الله لا يهدي القوم الظالمين
الصفحه ٤٣ :
بعد منه يثبته ،
قلت للقسيس : أظن أنه مصروع من الجن فاقرأ عليه أول ما ذكر يوحنا من الإنجيل ليذهب
الصفحه ٦٧ :
الكذب والباطل ،
وإلى هذا تحلفون بدينكم أنكم ما زدتم قط من شرب الخمر حتى ذهب بالعقل. وتكلموا
بينهم
الصفحه ٧٩ :
تبارك وتعالى خلق
آدم عليهالسلام في جنة الأرض ، وفيها أشجار تسقى بغير ماء ، ومنه تخرج
أربعة أنهار