الصفحه ٤٨ :
أربع سفن. وبعث
رجل أندلسي من بلاد فرنجة بطلب منهم وكالة ليطلب الشرع عنهم ببلاد الفرنج واتفق
نظرهم
الصفحه ٤٩ : بلاد الفرنج
إلى مرسى هبردي غرسي ـ معنى ذلك الاسم مرسى البركة ـ بعد ثلاثين يوما من خروجنا ،
وبتنا في
الصفحه ٨١ : أشرب منه في الدنيا ، إلى أن أشربه معه في الملكوت» ،
قلت له : هو هذا في إنجيلكم. قال : نعم ، قلت : وكيف
الصفحه ٨٧ :
النصارى لا يسمون
إلا تركي ، كما تقدم ، وقد جاء من بلاده ، وأذن له سلطاننا في قضاء أغراضه ،
ويستحق
الصفحه ١٠٨ :
وسيأتي الكلام في
شأنهما. فمشينا من بريش إلى مدينة روان ، ثم منها إلى مرس البركة أين كان نزولنا
من
الصفحه ١٣٥ : باسمك
الكبير ، ووجهك المنير ، أن تجعل لي من أمري فرجا ومخرجا ، إنك على كل شيء قدير» ،
انتهى.
ومما منّى
الصفحه ١٦٣ :
الآن ، ولما تعتقده النصارى من الكفر والتثليث في الألوهية ، فيكون موافق ... (٣١١) وبه أغنى الله تبارك
الصفحه ١٤ : (٩). وانطلاقا من ذلك فإننا لم نشر إلى الأخطاء اللغوية (١٠) ، وعوضا عن ذلك أشرنا إلى بعض الألفاظ التي قد تخفى عن
الصفحه ٢٤ : اتفق لنا فيها.
الباب
الثاني عشر : فيما اتفق لنا في
مصر مع راهب عالم كان بالغا في فنون العلم من علومهم
الصفحه ١٣١ : ).
__________________
(٢١٤) ما بين
المعقوفتين إضافة من المحقق.
(٢١٥) الآية ٦١ من
سورة آل عمران. وفي المخطوط : ألا لعنة الله ....
الصفحه ١٦٤ : [العشرين] من رجب من سنة إحدى وخمسين و [ألف] على يد المؤلف
للكتاب. كتبه بمدينة [تونس] المحروسة بالله
الصفحه ١٧ : الكافرين
وهو السيف الأشهر على كل من كفر
تأليف
الشيخ الفقير
أحمد بن قاسم بن أحمد ابن الفقيه
قاسم
الصفحه ٢٥ :
مسار الرحلة
* وصول أفوقاي إلى المغرب (أي هروبه من البريجة إلى أزمور) ،
كان سنة ١٠٠٧ ه ـ ١٥٩٩
الصفحه ٣٧ : في سبع ورق من رصاص بحروف لم تعرف في زمننا. وأحضر للقسيس جميع حروف
الهجاء التي هي الآن عند الناس في
الصفحه ٤٦ :
يوم القيامة ،
ووصولنا إلى المسلمين للدخول في الجنة ، نسأل الله العظيم أن لا يحرمنا منها وجميع