الصفحه ٥٩ : المسمى ببلض وغيره.
قال : صدقت. وجلسنا هنالك زمنا طويلا وهو مشغول بالأندلس واحتجت الرجوع إلى بريش.
وأما ما
الصفحه ٦١ : توحيده.
وأما الباب الرومي
ششط : زاد صلاتهم كلية. واحدة تقال ثلاث مرات.
الباب طلش أوناني
: افترض
الصفحه ٦٢ : حقيقة ، قال له سيدنا عيسى : أنت قلت ، ولم يقبل منه ذلك.
وأما الإنجيل الذي كتبت منه هذه النصوص فحذفوا منه
الصفحه ٦٣ : ،
وأما الدجال ما زال ما ظهر ، وكنت أسمع أن واحدا من الباب كان امرأة زانية وحملت
وفضحها الله ، ولم نتحقق
الصفحه ٦٤ : عينوا بابّ يأتوا إله الشهود العدول ،
ويقلبونه ، ويشهدون عليه أنه ذكر. وأما الزنقة التي ولدت فيها فلا
الصفحه ٧٠ : ذكر النبي صلىاللهعليهوسلم أنه كان يحبها.
وأما الذي قضيت في
بريش أعطوني كتاب السلطان بطابع الديوان
الصفحه ٧٤ : كعامنا
في أيامه؟ قلت لها : أما السنة عندكم فهي شمسية ، وفيها من الأيام ثلاثمائة وخمسة
وستون يوما وربع يوم
الصفحه ٧٥ : المذكور. ووجب
للمسلم أن يشكر الله على دين الإسلام ونعمته وصفائه. وأما ما ذكرنا للبنت في شأن
الأصنام ، فقد
الصفحه ٧٩ : الربع ، وكل واحد من الثلاثة في قطر بعيد بعضها عن بعض. أما
الفرات ، ابتداؤه بقرب بلاد الجرجان ، ثم يجتمع
الصفحه ٨٠ : عليهالسلام أن الله تبارك وتعالى خلقه في الأرض. وأما ما تقوله
النصارى واليهود عن الجنة أن ليس فيها شيء من
الصفحه ٨٥ : ء الطاهر ، ليكون الإنسان بحضرة مولاه طاهرا ، ظاهرا وباطنا.
أما في الظاهر ، ففي الجسد ، وما يلبسه ، والموضع
الصفحه ٨٦ : قلوبكما ، فإما تغلبكما
حتى تقعا في المعصية والحرام ، وهو المقصود من النفس والشيطان ، وإما تكثر المحبة
الصفحه ٨٨ : يهوديا مخفيا أو من سلالتهم ،
إما من الأبوين أو من جهة أبيه أو أمه ، لأنهم من أجل الرياسة والطمع كانوا
الصفحه ٩١ : موروثة من آبائم وأجدادهم ، وعلمائهم ملعونين
بإباحتهم في ترك فرض من فرائضهم. وأما الغرض لهم في ترك الأسباب
الصفحه ٩٧ : لها من جزر في البحر المحيط الصغير.
وأما الربع الثاني
فيسمى عندهم بالربع الإفريقي ، اسم مأخذ أو مشتق