الصفحه ٤١ :
الباب الثاني
في قدومنا إلى بلاد المسلمين
وما اتفق لنا عند خروجنا من النصارى
اعلم ـ رحمك الله
الصفحه ٣٣ : (٤٨) قسيس خديم سسليوه ، وقال إنه أمره أن يضعه في موضع خفي حتى
يريد الله أن يظهره ، وأنه وضع الصندوق في
الصفحه ٧٧ : تصوروا شيئا مما فيه روح ، والله أعلم. والمجوس تصور
الدراري السبعة لكل واحد على صورة رجل أو حيوان. وما
الصفحه ٩٧ :
المعروفة في زمن
القدما ، الذي وقع الكلام عليها ، احترازا على الدنيا الجديدة التي ظهرت بعد ذلك
الصفحه ١١٣ :
اسمه أبو فارس ،
وكان ذلك في نحو أربعة عشر سنة وألف. ومشى بهم رسولا بدرمرتين الذي التقيت به من
غير
الصفحه ١٣١ : الشيطان ، لعنهم الله تعالى بقوله
في القرآن : (فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ
اللهِ عَلَى الْكاذِبِينَ)(٢١٥
الصفحه ٨٨ : خروج المني. وأن
المرأة وجب عليها من الحيضة أيضا. ووجدت فيها أن الله يدخل جن الجنة. وسألت
علماءهم في تلك
الصفحه ٩١ : الله صلىاللهعليهوسلم : «من صلى العشاء في جماعة فكأنما قام نصف ليلة ، ومن صلى
الصبح في جماعة فكأنما
الصفحه ٧٦ :
وقال في التوراية
في باب ـ لم نستحضره ـ إن الوثان الكاين فيه ذهب أو فضة أن لا ينتفع بها أحد ، وأن
الصفحه ١١٨ :
بالدعاء له طامعا
، ومتوكلا في تأييده ونصره لما يجب لمجده وفضه ـ على إخراج جميع الأندلس الذين هم
في
الصفحه ٢٣ : بعد أن كنا
في أيديهم متعرضين للهلاك بلطف من الله تعالى.
الباب
الثالث : في بلوغنا إلى
مدينة مراكش وما
الصفحه ١٠٦ : ، وعلم الجدول العديد والحرفي. وكانت له من الكتب في تلك الفنون شيء
كثير. لأن السلطان مولاي أحمد
الصفحه ٨ : القوى الحيّة في المجتمع بين
مؤيد للغرب موال له ومتحمّس لأفكاره وصياغاته ، وبين معاد للغرب ، رافض له
الصفحه ١١٧ :
عشرة وألف من
الهجرة (١٧٧).
قال فيه (١٧٨) :
«مركش ذا قرسنا (١٧٩) ، قريبنا ، وخليفتنا في سلطنتنا
الصفحه ٩٦ : غلبوا سلاطين الدنيا ، وكذبهم العيان بصحة البرهان ، بما أظهر في الدنيا
الملك الديان ، له الشكر والفضل