الصفحه ٤٩ : أن نزلنا في البربان لي أن قراة (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ) كان لي تثبيتا على التوحيد ، والأمر من الله
الصفحه ٤٤ : أعدائنا. قلنا : هذا وقت الخير فنذهب ـ إن شاء الله ـ إلى
أزمور ، قلت لصاحبي : ما ظهر لك أن نصنع في ذهابنا
الصفحه ١١٤ : بلاد الأندلس ـ أعادها الله إلى الإسلام ـ وقال للرسول : أكتب
رمزا في الحروف ، واعطه نسخة ، لتكون
الصفحه ٦١ : برؤية جهنم يرى
ما منحه الله ، وما أنعم به عليه من نعائم الجنة ومما نجاه ويزيد في الشكر عليها ،
وكذلك على
الصفحه ٧٢ :
، والروح تستعين بالله تعالى. وقد قال إبليس ـ عند استنفاره عن السجود سيدنا آدم عليهالسلام : خلقني من نار
الصفحه ١١٥ :
إلى مراكش في هذه
الأيام ـ إن شاء الله تعالى ـ ، وكيف يكون التدبير عليهما ، قال : اكتب لهما
تأتيان
الصفحه ٤٢ :
الفرسان بحساب
النوبة للحرس ولما رأيت ذلك قلنا نخرج من البريجة ونجلس بين البساتين ونستخفي فيه
إلى
الصفحه ٥٠ : له : ماذا تقولون في سيدنا عيسى عليهالسلام؟ قال : إنه أحد الثلاثة في الألوهية أو كما قال : وإنه مات
الصفحه ٨٢ : بلادكم سنين ، وقال لي : أن أقول لك تمشي
عنده ، وأكد علي في ذلك. قلت له : نمشي ـ إن شاء الله ـ.
وبعد ذلك
الصفحه ١٢٥ :
متى الذي كتب ربع
الإنجيل. قال في الفصل السادس : إن إبليس جاء إلى سيدنا عيسى عليهالسلام وقال له
الصفحه ١٢٣ : خط الإنسان أنه يعرف
كاتبه. وبعد أن فرغت من الجواب للراهب كتبت له سؤالا في دينه ـ لما علمت من سو
الصفحه ١٠٧ : ونساء الأكابر دعوها إلى دينهم ، ودخلت
فيه ، فقلت لها : ما ألهمني الله في أمور الأديان ، وأنه لا ينجو
الصفحه ١٢٦ : مخلوقا
مثلهم من غير أن يكون له أب ، كما كانت أمنا حوى من غير أن يكون لها أم. ثم أخذ
الراهب في ذكر سيدنا
الصفحه ٦٨ : مقام محمود
ومرضيين عند الله تعالى ، قلت : كيف كانت لهم نساء كثيرة ، وجواري كما في ديننا ،
وكان لسيدنا
الصفحه ١٢٨ : ، لأنه لم يتكلم من ذاته ، بل يتكلم في أمور الدين بكل ما
يسمع من الوحي من عند الله تعالى. وأما معنى ما قال