الصفحه ١٢٧ : الآية
الكريمة ، وأخذنا في الكلام ، وقلت له : نحن في ديننا ، وجميع الأنبياء ، وجميع
الكتب السماوية لم
الصفحه ٦٦ :
النهار ، قلت له : ما السر في الصوم والمراد به؟ لأننا في ديننا هو لنرد النفس عن
الشهوات ، ونزيل من قوتها
الصفحه ٥٦ : عني ، قال له : مسلم من مراكش ، فتعجب وقال : بلغني أن
أخي فلانا شقيقي كان بإصطنبول ودخل في دين
الصفحه ٨٤ : الثانية والعشرين : «يا
بني إسرائيل ، عيسى النصارى ذكر مزكى من الله بينكم في معجزات ... (٩٨) عملها الله
الصفحه ٤٣ : ء الله ، وذهب
النوم عنا في الليلة كلها ويوم أخر تبين لنا أن الله تعالى لطف بنا ، وبقي المريض
سالما ونحن
الصفحه ١٣٣ : المحبين في الله ولم تذهب عني ،
وهل يخفى على أحد أن قراءتي في أقل من يوم واحد كان ذلك هيبة وتوفيقا من الله
الصفحه ١٩ : وعن
التابعين له في دينه.
وبعد ، فيقول
العبد الفقير إلى الله تعالى ـ الراجي عفوه وغفرانه ورحمته
الصفحه ٨١ :
تعتقدون أن أهل
الجنة يأكلون فيها ويشربون ، ويتمتعون بنعم مثل ما في الدنيا ، قلت له : أما سيدنا
الصفحه ٤٥ :
جهة طيط ـ هو بلد
خال كان للمسلمين ـ وذكرنا له عين الماء الذي وجدناه في الليل ، فقال للناس
الحاضرين
الصفحه ١١٠ :
، وأن لا يبغضوا المسلمين لأنهم سيف الله في أرضه على عباد الأصنام. وبسبب ذلك لهم
ميل إلى المسلمين.
وأما
الصفحه ١٢٩ : ـ كما ذكر في
هذا الباب ـ. وأما قوله : «كثير يأتون باسمي قائلين أنا هو المسيح ويضلون كثيرا» ،
فهذا والله
الصفحه ١٣٦ : مثل سائر الجسد.
وشفاها الله ، وبعد عامين أو أكثر خرج فيها البرص مرة ثانية حتى أن بعض اللمع كانت
قدر
الصفحه ٨٠ : عليهالسلام أن الله تبارك وتعالى خلقه في الأرض. وأما ما تقوله
النصارى واليهود عن الجنة أن ليس فيها شيء من
الصفحه ٦٧ : كأسا ووضعت فيه نقطة خمر وزادت عليه ماء كثيرا
وقالت لصهرها : قل له : أي قوة للخمر مع هذا الماء؟ قلت
الصفحه ١٤٢ :
ففتشت في الليل لا
وجدته ، فقرأت البيت مرارا. ورأيت في النوم أنه كان مطروحا في بستان كنت فيه في
ذلك