الصفحه ٩١ : جميعا : لا نفعل ذلك ، ولكن النساء تغتسلن من
الحيضة ، وأنتم مأمورون بها في كتابكم؟ قالوا : ذلك الأمر كان
الصفحه ٩٧ : هرس الصنم ، وعظم ، وعمر الدنيا كلها ، كان سيدنا
عيسى عليهالسلام وقد تحققنا في ذلك من كتبهم. ومما
الصفحه ١٠٤ :
تقدم من قول الملك الذي جاء من عند الله إلى سيدنا زكريا عليهالسلام ، وقال له : إن الله قبل دعا
الصفحه ١١٣ :
اسمه أبو فارس ،
وكان ذلك في نحو أربعة عشر سنة وألف. ومشى بهم رسولا بدرمرتين الذي التقيت به من
غير
الصفحه ١١٧ :
عشرة وألف من
الهجرة (١٧٧).
قال فيه (١٧٨) :
«مركش ذا قرسنا (١٧٩) ، قريبنا ، وخليفتنا في سلطنتنا
الصفحه ١٤٠ :
الشيخ الإمام
العارف بالله عبد الله اليافعي (٢٥٦) ـ نفع الله به ـ قال
: سمعت من بعض العارفين ، وهو
الصفحه ٢٣ :
الباب
الثاني : في قدومنا إلى
بلاد المسلمين ، وما اتفق لنا عند خروجنا من بين النصارى سالمين منهم
الصفحه ٧٦ : ثلاثمائة
وستون صنما بأرجل من رصص وكان يشير إلى كل واحد منها بقضيب بيده من غير أن يصل
إليها ، ويقول : (جا
الصفحه ١٣٣ :
وفهمت من الآيتين
الإباحة (كذا) لكتب الباب ، بل الأمر بذلك ، فالآية الأخيرة ما فهمت معناها ،
وتكلمت
الصفحه ٩٥ : ء
الرجال ، ودواب الفحص ، وطيور الهواء ، وضعه في يدك. وجعلك أميرا على جميعه. وأنت
هو ذلك الرأس من ذهب
الصفحه ٩٦ : خروجي منها مرارا القسيسين والرهبان يختطبون ويذكرون الرؤيا
الذي رأى بخت نصر ، وما فسر النبي دانيال
الصفحه ١٤٥ :
بومحلّي (٢٧٢) ، وكان رجل من العلماء (٢٧٣) ـ رحمهالله ـ الشيخ سالم
السنهوري (٢٧٤) المصري
الصفحه ٨ : ،
ومستعدّ لمقاتلته.
وإذا كان أدب
الرحلة الغربي قد تمكّن من تنميط الشرق والشرقيين ، عبر رسم صور دنيا لهم
الصفحه ٥٧ :
يعرفه ولا يفهمه إلّا من قرأ علم المنطق ، قلت : وأنت قرأته ، قال : نعم. قلت له :
بين لي كيف هم ثلاثة
الصفحه ٩٣ :
ومن لا يسمع من
كلامي الذي (١٠٦) يتكلم عني أنا محاسبه» فهذا (١٠٧) دلائل على النبي