الصفحه ٤١ :
الباب الثاني
في قدومنا إلى بلاد المسلمين
وما اتفق لنا عند خروجنا من النصارى
اعلم ـ رحمك الله
الصفحه ٥٥ : الإسلام وأن الله تبارك وتعالى غضب غضبا شديدا
على ذلك الفعل حتى خسف بأربعة بلدان بجميع من كان فيها. وهذا
الصفحه ١١٨ : تلك السلطنة لأنهم أقراب للغرر وللانجاز بذلك أمرنا بإشهار هذا الأمر وينادى
به.
فأولا يعرف منه أن
جميع
الصفحه ٥ : وكان بمدينة انتقير (مدينة قريبة من مالقه) رجل من قرابتي
عشق بنتا نصرانية ، ففي اليوم الذي مشوا فيه
الصفحه ٢٠ : تحت قهر النصا [رى وظله] هم فأمر (١٤) عليهم سلطان البلاد المسمى بفلب الثالث من اسمه بالخروج
جميعا من
الصفحه ٧٨ :
الباب التاسع
في قدومنا إلى مدينة برضيوش
وما وقع لي فيها من المناظرات
اعلم إنها من أعظم
مدن
الصفحه ١٥٦ :
والحل والربط
لأنها الحقيقة برنامج حقها ونورها فلاح للمؤمنين ، لا نور لهم دونها ، ولا لأحد من
الصفحه ٧٣ :
شهوتها ، وتتقوى
عليك وتغلبك حتى تفعل من الحرام أكثر مما قصدت. ومثال ذلك أن الإنسان إذا كان
صايما
الصفحه ٨٢ : بأيام
قال لي : لا بد أن نمشي عنده ، فمشيت على غرضه ، والتقيت به في داره وهو من نحو
الثمانين سنة. فلما
الصفحه ١٥٨ :
وجزاء المومنين
منهم عند الله كبير ، وثوابهم جسيم ، ولهم درجة عالية في الجنة.
وما من ملك ، أو
الصفحه ٤٣ :
بعد منه يثبته ،
قلت للقسيس : أظن أنه مصروع من الجن فاقرأ عليه أول ما ذكر يوحنا من الإنجيل ليذهب
الصفحه ٨٣ :
التي نهاه الله
عنها ، وفمه ، لأنه أكل منها ، وأنفه ، لأنه استنشق الفاكهة ، ووجهه ، لأنه توجه
إليها
الصفحه ٩٨ :
إسكندرية ، ثم
مغربا عنها مدينة طرابلس ، ومغربا عنها مدينة تونس لم تحتوي عليه من البلاد وبلاد
الصفحه ١٢٠ : وأيضا ما وقع لي من المكاتبة لراهب من
أكابر علماء النصارى بمراكش
وذلك أنه جاء في
البحر في سفينة من
الصفحه ١٣٠ : صدقه على عيسى عليهالسلام فقط ، بل يصدق على كثير ، وهو موافق بآية كريمة : (يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ