الصفحه ١١٨ : يخرج من
بلده إلى غيره حتى يمشي مع من يقودهم إلى ركوب البحر.
وإن كل من يدفن
شيئا من أمتعته إن لم يستطع
الصفحه ١٢٠ :
الباب الثاني عشر
فيما اتفق لنا في مصر مع راهب عالم كان بالغا
في فنون العلم ويقرأ بالعربية
الصفحه ١٣٣ : مع العلامة الشيخ علي الأجهوري بذلك ، وقال لي : حتى الآية الأخيرة هي مثل
التي قبلها بالأمر أن لا تتوقف
الصفحه ١٣٨ : المقام العلي ، قال : يقعد معك. وكنا في دار السلطان
نترجم ذلك ، والراهب معي وقت الظهر ، وتعطلت لنتم
الصفحه ١٤٥ : ـ فقال لي القاضي (٢٧٨) أبو عبد الله الرجراجي ، ومعه محمد
__________________
(٢٧٢) انظر ترجمته في
الصفحه ١٤٩ :
تابع هامش (٢٨٦)
__________________
فمشينا معه إلى باب
دار السلطان ونزل الحطب ودخلها الخديم
الصفحه ١٥٤ : ، واللعنة بعكسها للمعاكسين
إليها. فيه ثمان مسائل ليدره مع جمهور الحواريين للصالحة العذرة مريم ، وجوابها
إليه
الصفحه ١٥٩ : الإنجيل
العزيز ، وفي الحقيقة روحه ، وحق الكتب التي معها ، ويدعى الله بعد إشهارها فيه ،
ويقول : اللهم رب
الصفحه ٨ :
الرحال نحو الآخر ، بحثا واستكشافا ، وتعود ومعها ما تنقله وتعرضه وتقوله في
حضارته ، ونمط عيشه وأوضاعه
الصفحه ١٤ : العموم فإن المخطوط يعطي صورة حية عن تطور اللغة العربية لدى
المورسكيين بعد تجربتهم المريرة مع الإسبان
الصفحه ٢٤ : اتفق لنا فيها.
الباب
الثاني عشر : فيما اتفق لنا في
مصر مع راهب عالم كان بالغا في فنون العلم من علومهم
الصفحه ٢٧ :
نصّ الرحلة
الباب الأول
في ذكر ما وقع لي بمدينة غرناطة مع القسيس الكبير
في شأن قراءة الرق
الصفحه ٢٨ : القسيسين يثبتون اسمه مع الصالحين ،
ويذكرون موضعه الذي قتل فيه لتزوره الناس. فأمر القسيس الكبير بالدخول في
الصفحه ٣١ : ء الله ، ولما أن جئت أعطاني الرق وقال لقسيس عالم شهير
محمود عندهم اسمه رايه (٤٢) : اقعد معه واكتب ما
الصفحه ٣٥ : يصنعون
مثلها فلم يقدروا على ذلك بوجه ولا بحال ولا تدبير ، وعلموا بذلك أن الرصاص مزج
معه معدن آخر ولا