الصفحه ٩ :
من موقعه الأدنى
على هامش الحضارة الحديثة ، المتحسّر على ماضيه التليد ، والتّائق إلى العودة إلى
قلب
الصفحه ١٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على سيدنا
محمد وعلى آله وسلم تسليما
كتاب ناصر الدين على القوم
الصفحه ٢٠ :
مدينة مراكش
بالمغرب. وبعد ذلك باثنتي عشرة سنة فرج الله تعالى على الأندلس المسلمين الذين
كانوا فيها
الصفحه ٢١ : في صقعها وعرض ارتفاع القطب الشمالي عليها ، ودرج طولها من الدنيا الذي هو
ابتداؤه من الجزر الخالدات
الصفحه ٣٣ : تعالى (وَجَنَى الْجَنَّتَيْنِ دانٍ)(٤٦) ولما ترجمت (أن دينه يتقدم على من قد أمله من العيوب) ،
فقال
الصفحه ٣٥ : القاف
كان بنقطتين ، وهذا برهان أن المشارقة في ذلك هم على العهد القديم بخلاف المغاربة
إذ لا يجعلون القاف
الصفحه ٣٩ : كون وهو المكون ، لو أمر الدنيا بالغراق بمن عليها
لدامت في غرق ما دام ملكه ولا يزال ولا تصيب مستقرا لها
الصفحه ٤١ :
تعالى ـ أن البلاد التي على حاشية أبحر من بلاد الأندلس ، وأيضا فيما لهم في بلاد
المسلمين ، أن النصارى
الصفحه ٤٢ : الليل ، ونذهب إلى مدينة أزمور ـ هي للمسلمين ـ على ثلاثة فراسخ من البريجة ،
وقلت لصاحبي إذا قدر الله
الصفحه ٤٤ : من عادتهم ويدركوننا بالخيل ، قال : كيف العمل؟ قلت : هذا طريق
أزمور هو هذا الشمالي على حاشية البحر
الصفحه ٥٣ : على الأندلس لأن السيد الكبير كتب لنا في شأنهم.
وهذا الاسم لا يسمون به أحدا من ملوك الدنيا وذلك ببركة
الصفحه ٥٧ : ، وهم واحد فضدان لا يجتمعان ، قال
الراهب : جاني اليوم الآخر إلهام وبيان مقبول يدل على أن سيدنا عيسى
الصفحه ٦٠ :
الانشراح مستدرة
فيها صورة سيدنا عيسى عليهالسلام وإذا كان في حال الصلاة التي هي فرض على كل مكلف
الصفحه ٦٩ : وأعطتني دراهم ذهبا
ليس بالقليل ، وذلك من فضل الله والجهاد على الدين ، وبركة يوم مولد النبي
الصفحه ٧٠ :
المكتوب اسمين من
أسماء الله تعالى : (هادي) ـ (كافي) ، ولو تركه عندي لقرأته كله. وسد على الذخاير